أبرز كرسي الملك سلمان بن عبدالعزيز لدراسات تاريخ مكة المكرمة بجامعة أم القرى، الإرث التاريخي والثقافي والحضاري لمكة ومحافظتي الليث والقنفذة، خلال ندوة نظمها بالتعاون مع إمارة منطقة مكة المكرمة في المهرجان الوطني للتراث والثقافة «الجنادرية 33».
وأوضح أستاذ كرسي الملك سلمان بن عبدالعزيز لدراسات تاريخ مكة المكرمة الدكتور عبدالله الشريف، أن مكة ازدهرت في العهد السعودي من حيث عمارة المسجد الحرام والمشاعر المقدسة، وما قام به قادة المملكة من توفير أرقى الخدمات لحجاج بيت الله الحرام، وعلى رأسها الأمن والأمان. وبحسب الشريف، فإن مكة تزخر بكنوز من المعالم الأثرية، كالمواقع الجغرافية للسيرة النبوية، والمساجد التاريخية كمسجدي البيعة والجن، وآبار زمزم وطوى والحديبية، ومن الشواهد الأثرية في مكة التي تطرق لها الدكتور الشريف، قصر السقاف، الذي كان مقراً للدولة ومركزاً للحكم في عهدي الملك عبدالعزيز والملك سعود، ويمثل أنموذجاً فريداً للعمارة التقليدية في مكة المكرمة.
وأوضح أستاذ كرسي الملك سلمان بن عبدالعزيز لدراسات تاريخ مكة المكرمة الدكتور عبدالله الشريف، أن مكة ازدهرت في العهد السعودي من حيث عمارة المسجد الحرام والمشاعر المقدسة، وما قام به قادة المملكة من توفير أرقى الخدمات لحجاج بيت الله الحرام، وعلى رأسها الأمن والأمان. وبحسب الشريف، فإن مكة تزخر بكنوز من المعالم الأثرية، كالمواقع الجغرافية للسيرة النبوية، والمساجد التاريخية كمسجدي البيعة والجن، وآبار زمزم وطوى والحديبية، ومن الشواهد الأثرية في مكة التي تطرق لها الدكتور الشريف، قصر السقاف، الذي كان مقراً للدولة ومركزاً للحكم في عهدي الملك عبدالعزيز والملك سعود، ويمثل أنموذجاً فريداً للعمارة التقليدية في مكة المكرمة.