كافأت مدرسة 316 الابتدائية للبنات في الرياض طالباتها المميزات بزيارة طلابية علمية إلى واحة الملك سلمان للعلوم بحي العليا، داعمة بذلك النشاط العلمي والتربوي في المدرسة،
تعرّفت الطالبات فيها على أهم الجوانب التعليمية والتطبيقية في الواحة، وتجولن في أقسامها المختلفة بدءا بقاعة الاستقبال المخصصة بتزويد الزائر بالمعلومات الأساسية ومحتويات الواحة والإرشاد اللازم. ثم توجهت الطالبات بعد ذلك إلى قاعة أساسيات العلوم المخصصة للأسس العلمية للفيزياء ومبادئ الكهرباء والمغناطيس والموجات الكهرومغناطيسية، إضافة إلى تميزها بوجود جانب عملي تطبيقي للتجارب.
وخصصت القاعة الثالثة للذكاء الصناعي وتاريخ الترانزستور وحتى ما وصل إليه وقتنا الحالي بتوظيف الذكاء الصناعي في شتى مجالات الحياة. وخصصت قاعة تقنيات المستقبل للتقنية بعد 10 أعوام وما ستحدثه من تحولات في مجالات الحياة. وزارت الطالبات القاعة المخصصة للتقنية الحيوية المدعمة بأهم الأسس والنظريات في مجال الدي إن أي والشفرة الوراثية والطفرات القادمة في علاج الأمراض.
رافقت طالبات المدرسة رائدة النشاط بدرية السهلي، بإشراف من قائدة المدرسة بدرية الجريسي.
تعرّفت الطالبات فيها على أهم الجوانب التعليمية والتطبيقية في الواحة، وتجولن في أقسامها المختلفة بدءا بقاعة الاستقبال المخصصة بتزويد الزائر بالمعلومات الأساسية ومحتويات الواحة والإرشاد اللازم. ثم توجهت الطالبات بعد ذلك إلى قاعة أساسيات العلوم المخصصة للأسس العلمية للفيزياء ومبادئ الكهرباء والمغناطيس والموجات الكهرومغناطيسية، إضافة إلى تميزها بوجود جانب عملي تطبيقي للتجارب.
وخصصت القاعة الثالثة للذكاء الصناعي وتاريخ الترانزستور وحتى ما وصل إليه وقتنا الحالي بتوظيف الذكاء الصناعي في شتى مجالات الحياة. وخصصت قاعة تقنيات المستقبل للتقنية بعد 10 أعوام وما ستحدثه من تحولات في مجالات الحياة. وزارت الطالبات القاعة المخصصة للتقنية الحيوية المدعمة بأهم الأسس والنظريات في مجال الدي إن أي والشفرة الوراثية والطفرات القادمة في علاج الأمراض.
رافقت طالبات المدرسة رائدة النشاط بدرية السهلي، بإشراف من قائدة المدرسة بدرية الجريسي.