كرم أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل عبدالرحمن التويجري ضمن عدد من المواطنين الذين بادروا بترميم منازلهم التراثية بالمنطقة.
وذكر التويجري أنه شغف ببيوت الطين منذ طفولته، لافتاً إلى أنه كان يتمنى العيش فيها وقضاء لو أيام ولكن الأماني لا تتحقق في كثير من الأوقات.
وأضاف: «غادرت مع أسرتي مسقط رأسي بلدة ضراس وأنا صغير، وأكملت دراستي خارج المنطقة، إلا أن الحنين يكبر، عرضت فكرة الترميم على أكثر من شخص من الأقارب والكل كان مشجعاً بمن فيهم الوالد أطال الله في عمره والعم عبدالرحمن كانوا خير سند لي»، لافتاً إلى أنهم بدأوا بتكوين فريق عمل وخطة للبدء في الترميم، ولم يشعروا إلا وهم يرون البيت ينبض بالحياة، على حد قوله.
وذكر أن الأجداد كانوا رؤساء المركز ولهم السبق في التأسيس لبلدة ضراس التي أنجبت كثيراً من الرجال الذين خدموا الوطن في العديد من المجالات.
وشدد التويجري على ضرورة الاهتمام بالإرث والتراث، وأن يعي الجيل الحالي حجم المسؤولية التي يحملونها بعد أسلافهم، ومن هذا المبدأ جاءت فكرة ترميم البيت التراثي، مقدماً شكره لأمير منطقة القصيم رئيس مجلس التنمية السياحية بالمنطقة الأمير الدكتور فيصل بن مشعل لتكريمه لهم واهتمامه بتراث القصيم والوطن كافة.
وذكر التويجري أنه شغف ببيوت الطين منذ طفولته، لافتاً إلى أنه كان يتمنى العيش فيها وقضاء لو أيام ولكن الأماني لا تتحقق في كثير من الأوقات.
وأضاف: «غادرت مع أسرتي مسقط رأسي بلدة ضراس وأنا صغير، وأكملت دراستي خارج المنطقة، إلا أن الحنين يكبر، عرضت فكرة الترميم على أكثر من شخص من الأقارب والكل كان مشجعاً بمن فيهم الوالد أطال الله في عمره والعم عبدالرحمن كانوا خير سند لي»، لافتاً إلى أنهم بدأوا بتكوين فريق عمل وخطة للبدء في الترميم، ولم يشعروا إلا وهم يرون البيت ينبض بالحياة، على حد قوله.
وذكر أن الأجداد كانوا رؤساء المركز ولهم السبق في التأسيس لبلدة ضراس التي أنجبت كثيراً من الرجال الذين خدموا الوطن في العديد من المجالات.
وشدد التويجري على ضرورة الاهتمام بالإرث والتراث، وأن يعي الجيل الحالي حجم المسؤولية التي يحملونها بعد أسلافهم، ومن هذا المبدأ جاءت فكرة ترميم البيت التراثي، مقدماً شكره لأمير منطقة القصيم رئيس مجلس التنمية السياحية بالمنطقة الأمير الدكتور فيصل بن مشعل لتكريمه لهم واهتمامه بتراث القصيم والوطن كافة.