أضاءت أمجاد خالد المالكي وفريقها المكون من 102 متطوع ومتطوعة الطريق أمام 7800 كفيف في السعودية وحول العالم، عبر مبادرة «أيادي البيضاء» الفائزة بجائزة المبادرات العامة لجائزة التطوع السعودي.
وكرم أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف ونائبه الأمير أحمد بن فهد بن سلمان، أمجاد المالكي نظير ما قدمه فريقها من إنجازات مميزة لخدمة الكفيف العربي خلال عام ونصف العام.
وعملت المالكي وفريقها على تحويل الكتب المنهجية واللامنهجية عن بُعد إلى صيغة تناسب المكفوفين، لتساعدهم على القراءة، ونجحت في تحويل 18 ألف صفحة أفادت 7800 كفيف، وتهدف المبادرة إلى تحويل أكثر من 100 كتاب سنوياً، وإنشاء مكتبة إلكترونية للكتب الخاصة بالمكفوفين، فضلاً عن تحقيق الاستدامة الإدارية والمالية للمبادرة، وزيادة عدد المثقفين والقراء من فئة المكفوفين، وتكوين شراكات مجتمعية، وتنظيم آلية تحفظ حقوق المتطوعين بتسجيل ساعات تطوعهم.
وتقول صاحبة المبادرة أمجاد المالكي: طريقة تحويل الكتاب الورقي تتم بخطوات عدة، أولها طلب حقوق الكتاب من مؤلفه أو دار النشر، ثم تحويل الكتاب إلى صيغة «وورد»، لتسهل قراءة كلماته عبر برنامج القارئ الصوتي للأجهزة الذكية، ثم نشر الكتاب وإرساله إلى المكفوفين، وإتاحته عبر الموقع الإلكتروني، مشيرة إلى أن المبادرة الطموحة أطلقت في 27 يوليو الماضي، واستطاعت في فترة وجيزة تحويل 14 كتاباً، بمعدل أسبوعي يبلغ 3 كتب.
وتشير إلى أن مبادرة «أيادي مضيئة»، بدأت مصادفة عندما طلبت إحدى الكفيفات من الدكتور عبدالله الغذامي أن يحوّل كتبه لها بصيغة مناسبة لتستطيع قراءتها، فعرضت عليها المساعدة، وتنازل الدكتور الغذامي عن حقوق النشر، وبدأت بهذا الكتاب، ثم انضم متطوعون ومتطوعات، وعملنا سوياً من أجل بناء مجتمع يدعم المكفوفين، ويساعده على إدراك أهمية القراءة وفوائدها، ويزيد من حب القراءة والبحث والاطلاع لدى المكفوفين.
وكرم أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف ونائبه الأمير أحمد بن فهد بن سلمان، أمجاد المالكي نظير ما قدمه فريقها من إنجازات مميزة لخدمة الكفيف العربي خلال عام ونصف العام.
وعملت المالكي وفريقها على تحويل الكتب المنهجية واللامنهجية عن بُعد إلى صيغة تناسب المكفوفين، لتساعدهم على القراءة، ونجحت في تحويل 18 ألف صفحة أفادت 7800 كفيف، وتهدف المبادرة إلى تحويل أكثر من 100 كتاب سنوياً، وإنشاء مكتبة إلكترونية للكتب الخاصة بالمكفوفين، فضلاً عن تحقيق الاستدامة الإدارية والمالية للمبادرة، وزيادة عدد المثقفين والقراء من فئة المكفوفين، وتكوين شراكات مجتمعية، وتنظيم آلية تحفظ حقوق المتطوعين بتسجيل ساعات تطوعهم.
وتقول صاحبة المبادرة أمجاد المالكي: طريقة تحويل الكتاب الورقي تتم بخطوات عدة، أولها طلب حقوق الكتاب من مؤلفه أو دار النشر، ثم تحويل الكتاب إلى صيغة «وورد»، لتسهل قراءة كلماته عبر برنامج القارئ الصوتي للأجهزة الذكية، ثم نشر الكتاب وإرساله إلى المكفوفين، وإتاحته عبر الموقع الإلكتروني، مشيرة إلى أن المبادرة الطموحة أطلقت في 27 يوليو الماضي، واستطاعت في فترة وجيزة تحويل 14 كتاباً، بمعدل أسبوعي يبلغ 3 كتب.
وتشير إلى أن مبادرة «أيادي مضيئة»، بدأت مصادفة عندما طلبت إحدى الكفيفات من الدكتور عبدالله الغذامي أن يحوّل كتبه لها بصيغة مناسبة لتستطيع قراءتها، فعرضت عليها المساعدة، وتنازل الدكتور الغذامي عن حقوق النشر، وبدأت بهذا الكتاب، ثم انضم متطوعون ومتطوعات، وعملنا سوياً من أجل بناء مجتمع يدعم المكفوفين، ويساعده على إدراك أهمية القراءة وفوائدها، ويزيد من حب القراءة والبحث والاطلاع لدى المكفوفين.