تحت عنوان «عضلات ولّا بس شكل» أطلقت كلية الصيدلة بجامعة الملك عبدالعزيز حملة توعوية تطوعية تعد الأولى من نوعها، استهدفت التعريف بأضرار المكملات والهرمونات الغذائية وإيضاح الاستخدام الأمثل لها والوقاية من الأضرار المترتبة عليها، وتستمر على مدار يومين بالمستشفى الجامعي.
وبيَّن أستاذ الإدارة والأعمال الصيدلية المساعد ورئيس قسم الصيدلة السريرية في كلية الصيدلة بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتور أحمد نور، أن نشر الثقافة والمعارف والمفاهيم الصحية الدقيقة ومن مصادرها الموثوقة عامل مهم وأساسي في بناء مجتمع واعٍ صحياً ولديه القدرة في معرفة الآثار والنتائج المترتبة من استخدام الأدوية أو المكملات الغذائية وغيرها. مضيفاً إلى سعيهم المستمر لإقامة مثل هذه الحملات التطوعية التوعوية التي تسهم في رفع معدلات التثقيف الصحي.
من جانبه، أشار طالب برنامج الدكتور الصيدلي ومدير شركة الفعالية الذكية لتنظيم المؤتمرات عبدالله كريشان إلى أنه ونظراً للاستخدام الكبير للمكملات الغذائية والهرمونات وحوارق الدهون بهدف الوصول للوزن والشكل المثالي في أقصر وقت تأتي هذه الفعالية لتصحيح بعض المفاهيم الخاطئة لدى الملتحقين بالنوادي الرياضية لكمال الأجسام والرياضات المختلفة.
ولفت إلى أن الحملة تشرح ميدانياً للزوار كل ما يتعلق بالمكملات الغذائية من خلال جولة على كل ركن بها لتفنيد بعض المعلومات غير الصحيحة وتلقي الاستفسارات والإجابة عنها.
وبيَّن أستاذ الإدارة والأعمال الصيدلية المساعد ورئيس قسم الصيدلة السريرية في كلية الصيدلة بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتور أحمد نور، أن نشر الثقافة والمعارف والمفاهيم الصحية الدقيقة ومن مصادرها الموثوقة عامل مهم وأساسي في بناء مجتمع واعٍ صحياً ولديه القدرة في معرفة الآثار والنتائج المترتبة من استخدام الأدوية أو المكملات الغذائية وغيرها. مضيفاً إلى سعيهم المستمر لإقامة مثل هذه الحملات التطوعية التوعوية التي تسهم في رفع معدلات التثقيف الصحي.
من جانبه، أشار طالب برنامج الدكتور الصيدلي ومدير شركة الفعالية الذكية لتنظيم المؤتمرات عبدالله كريشان إلى أنه ونظراً للاستخدام الكبير للمكملات الغذائية والهرمونات وحوارق الدهون بهدف الوصول للوزن والشكل المثالي في أقصر وقت تأتي هذه الفعالية لتصحيح بعض المفاهيم الخاطئة لدى الملتحقين بالنوادي الرياضية لكمال الأجسام والرياضات المختلفة.
ولفت إلى أن الحملة تشرح ميدانياً للزوار كل ما يتعلق بالمكملات الغذائية من خلال جولة على كل ركن بها لتفنيد بعض المعلومات غير الصحيحة وتلقي الاستفسارات والإجابة عنها.