دشن مدير عام برنامج مستشفى قوى الأمن بالرياض العميد سليمان بن عبدالرحمن الداود أمس (الأحد)، توسعة قسم جراحة الرجال المخصصة للمرضى المتوقع خروجهم خلال 48 ساعة، والتي ستُسهم بإذن الله في تخفيض فترة الانتظار والحصول على العلاج في فترة وجيزة.
واستمع العميد الداود ومرافقوه إلى شرح مفصل قدمه مدير إدارة التمريض علي الياسين، أوضح خلاله أن الهدف من إنشاء هذه التوسعة هو تقديم الخدمات العلاجية للمرضى الذين تتطلب حالتهم الطبية خضوعهم للجراحة، وينتظرون في الطوارئ أن يشغر سرير ليحصلوا على الرعاية الطبية اللازمة، ويُتوقع خروجهم بإذن الله من المستشفى خلال 48 ساعة، حيث يتم تنويمهم في هذه التوسعة وإجراء العمليات البسيطة والسريعة في عدد من التخصصات، ما يُسهم في خفض فترات انتظارهم في الطوارئ والرفع من معدل تدوير الأسرّة هناك، وتقليل المضاعفات التي قد يتعرضون لها لاقدر الله أثناء انتظارهم.
وبهذه المناسبة ذكر مدير عام البرنامج العميد سليمان الداود، أن هذه التوسعة تأتي ضمن العديد من المشاريع المستقبلية التي تستهدف رفع الطاقة الإستيعابية، كما ستُسهم في تقديم أفضل خدمات الرعاية الصحية لمنسوبي وزارة الداخلية وذويهم، وهذا ما يحثنا عليه دائماً وأبداً ولاة أمرنا، ومسؤولي وزارة الداخلية وعلى رأسهم الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف وزير الداخلية، وقال إن هذه التوسعة تُعد إضافة نوعية في الخدمات المقدمة، من حيث التسهيل على المريض وتلقي العلاج اللازم في إطار عالي من السلامة ومكافحة العدوى، حيث تتميز بسرعة دخول المريض وتقديم الجراحة التي يحتاجها، ومن ثم مغادرته بإذن الله. واستطرد أن آلية عمل هذه التوسعة ستعتمد بإذن الله على المعاييرالتي تم اعتمادها وتوزيعها على كافة أقسام الجراحة، ونتطلع أن تخفف من عدد حالات الإنتظار في قسم الطوارئ وترفع من جودة رعاية وسلامة المرضى في المستشفى.
واستمع العميد الداود ومرافقوه إلى شرح مفصل قدمه مدير إدارة التمريض علي الياسين، أوضح خلاله أن الهدف من إنشاء هذه التوسعة هو تقديم الخدمات العلاجية للمرضى الذين تتطلب حالتهم الطبية خضوعهم للجراحة، وينتظرون في الطوارئ أن يشغر سرير ليحصلوا على الرعاية الطبية اللازمة، ويُتوقع خروجهم بإذن الله من المستشفى خلال 48 ساعة، حيث يتم تنويمهم في هذه التوسعة وإجراء العمليات البسيطة والسريعة في عدد من التخصصات، ما يُسهم في خفض فترات انتظارهم في الطوارئ والرفع من معدل تدوير الأسرّة هناك، وتقليل المضاعفات التي قد يتعرضون لها لاقدر الله أثناء انتظارهم.
وبهذه المناسبة ذكر مدير عام البرنامج العميد سليمان الداود، أن هذه التوسعة تأتي ضمن العديد من المشاريع المستقبلية التي تستهدف رفع الطاقة الإستيعابية، كما ستُسهم في تقديم أفضل خدمات الرعاية الصحية لمنسوبي وزارة الداخلية وذويهم، وهذا ما يحثنا عليه دائماً وأبداً ولاة أمرنا، ومسؤولي وزارة الداخلية وعلى رأسهم الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف وزير الداخلية، وقال إن هذه التوسعة تُعد إضافة نوعية في الخدمات المقدمة، من حيث التسهيل على المريض وتلقي العلاج اللازم في إطار عالي من السلامة ومكافحة العدوى، حيث تتميز بسرعة دخول المريض وتقديم الجراحة التي يحتاجها، ومن ثم مغادرته بإذن الله. واستطرد أن آلية عمل هذه التوسعة ستعتمد بإذن الله على المعاييرالتي تم اعتمادها وتوزيعها على كافة أقسام الجراحة، ونتطلع أن تخفف من عدد حالات الإنتظار في قسم الطوارئ وترفع من جودة رعاية وسلامة المرضى في المستشفى.