شارك 120 جدا أحفادهم مقاعد الدراسة ضمن البرنامج الذي أعدته ابتدائية اليرموك في صفوى للعام التالي على التوالي عبر مهرجان «الأجداد والأحفاد»، بشعار «جدي في مدرستي».
وأعاد البرنامج شريط الماضي وحياة التعليم السابق من الكتاتيب وطريقة التعليم وصعوبتها، ما جعلهم متحمسين للبرنامج وتفاعلوا معه بفقراته المتنوعة بين التشويق والإثارة والحصول على المعلومة.
ورحب قائد المدرسة فؤاد آل نصر الله بجميع الأجداد، مشيرا إلى أن البرنامج يهدف لزيادة العلاقة بين المدرسة والأسرة، ويوصل رسالة إلى كبار السن أن المجتمع متواصل معهم، وأنهم رقم صعب في حياتنا.
وذكر أن البرنامج يهدف لغرس قيمة حب الوالدين وكبار السن في نفوس الطلاب، لافتا إلى أنهم أوجدوا فقرات عديدة تنمي بعضها حب الوطن والانتماء له ومساعدة الآخرين.
وأوضح عضو اللجنة المنظمة أحمد جاسم آل إسماعيل أن المهرجان لبس ثوبا جديدا هذا العام، واختلفت فقراته، فمنه الصحي والفني والثقافي والرياضي والوطني، لافتا إلى أنهم أعدوا إفطارا صحيا لجميع الحضور، شاركت في تحضيره أسر منتجة.
وأفاد عضو اللجنة المنظمة حسن رضي الجنبي بأن الأجداد حضروا من جهة الأب وأيضا الأم، وتراوحت أعمارهم بين 50 و85 عاما، مبينا أنهم شاركوا بسرد قصص وحكايات من الماضي.
وأشاد الجد محمد ياسين السنيني القادم من الأحساء لابن ابنته بتنظيم المهرجان، مبينا أنه حرك في نفوسهم الشوق لمقاعد الدراسة، وأعادهم لاستذكار التعليم في الماضي واختلافه عن الوقت الحاضر.
وأعاد البرنامج شريط الماضي وحياة التعليم السابق من الكتاتيب وطريقة التعليم وصعوبتها، ما جعلهم متحمسين للبرنامج وتفاعلوا معه بفقراته المتنوعة بين التشويق والإثارة والحصول على المعلومة.
ورحب قائد المدرسة فؤاد آل نصر الله بجميع الأجداد، مشيرا إلى أن البرنامج يهدف لزيادة العلاقة بين المدرسة والأسرة، ويوصل رسالة إلى كبار السن أن المجتمع متواصل معهم، وأنهم رقم صعب في حياتنا.
وذكر أن البرنامج يهدف لغرس قيمة حب الوالدين وكبار السن في نفوس الطلاب، لافتا إلى أنهم أوجدوا فقرات عديدة تنمي بعضها حب الوطن والانتماء له ومساعدة الآخرين.
وأوضح عضو اللجنة المنظمة أحمد جاسم آل إسماعيل أن المهرجان لبس ثوبا جديدا هذا العام، واختلفت فقراته، فمنه الصحي والفني والثقافي والرياضي والوطني، لافتا إلى أنهم أعدوا إفطارا صحيا لجميع الحضور، شاركت في تحضيره أسر منتجة.
وأفاد عضو اللجنة المنظمة حسن رضي الجنبي بأن الأجداد حضروا من جهة الأب وأيضا الأم، وتراوحت أعمارهم بين 50 و85 عاما، مبينا أنهم شاركوا بسرد قصص وحكايات من الماضي.
وأشاد الجد محمد ياسين السنيني القادم من الأحساء لابن ابنته بتنظيم المهرجان، مبينا أنه حرك في نفوسهم الشوق لمقاعد الدراسة، وأعادهم لاستذكار التعليم في الماضي واختلافه عن الوقت الحاضر.