نقل أمير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، تعازي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين لأسرة شهيد الواجب الجندي أول مشعل بن طريد العنزي (رحمه الله)، الذي استشهد في ميدان العز والشرف دفاعاً عن دينه ووطنه في الحد الجنوبي، داعياً الله عز وجل أن يتقبله من الشهداء، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
وقال الأمير فيصل بن خالد: «إن الشهيد مشعل العنزي استشهد وهو يؤدي واجبه الذي أؤتمن عليه، وهذا دليل على إخلاصه وتفانيه في خدمة وطنه وقيادته الرشيدة، التي تفتخر بأبنائها وبما يقدمونه من تضحيات وبطولات».
وأكد أمير منطقة الحدود الشمالية أن المصاب، مصاب الجميع وأن العزاء لأسرة الشهيد وللوطن كافة، نظير ما قدمه من شجاعة وفداء، تكللت بنيل الشهادة وهو على رأس العمل يؤدي مهامه على أكمل وجه، خدمة لدينه ومليكه ودفاعاً عن وطنه وحماية مجتمعه.
من جهتهم، عبّر ذوو الشهيد عن شكرهم وتقديرهم، لخادم الحرمين الشريفين، ولولي عهده الأمين، ولأمير منطقة الحدود الشمالية، على تعازيهم ومواساتهم، مؤكدين أن أبناء هذه البلاد الطاهرة جميعاً سيبقون جنوداً لهذا الوطن للدفاع عنه وحماية مقدساته ومكتسباته ضد كل من يحاول العبث به، داعين المولى عز وجل أن يديم على الوطن نعمة الأمن والأمان، وأن يحفظ أبناء الوطن من كل مكروه وأن يرحم من استشهد منهم.
وقال الأمير فيصل بن خالد: «إن الشهيد مشعل العنزي استشهد وهو يؤدي واجبه الذي أؤتمن عليه، وهذا دليل على إخلاصه وتفانيه في خدمة وطنه وقيادته الرشيدة، التي تفتخر بأبنائها وبما يقدمونه من تضحيات وبطولات».
وأكد أمير منطقة الحدود الشمالية أن المصاب، مصاب الجميع وأن العزاء لأسرة الشهيد وللوطن كافة، نظير ما قدمه من شجاعة وفداء، تكللت بنيل الشهادة وهو على رأس العمل يؤدي مهامه على أكمل وجه، خدمة لدينه ومليكه ودفاعاً عن وطنه وحماية مجتمعه.
من جهتهم، عبّر ذوو الشهيد عن شكرهم وتقديرهم، لخادم الحرمين الشريفين، ولولي عهده الأمين، ولأمير منطقة الحدود الشمالية، على تعازيهم ومواساتهم، مؤكدين أن أبناء هذه البلاد الطاهرة جميعاً سيبقون جنوداً لهذا الوطن للدفاع عنه وحماية مقدساته ومكتسباته ضد كل من يحاول العبث به، داعين المولى عز وجل أن يديم على الوطن نعمة الأمن والأمان، وأن يحفظ أبناء الوطن من كل مكروه وأن يرحم من استشهد منهم.