قام الملحق الثقافي بسفارة خادم الحرمين الشريفين لدى القاهرة الدكتور خالد بن عبد الله النامي، اليوم (الثلاثاء)، بزيارة جمعية اليسر لذوي الاحتجاجات الخاصة، للاطلاع على أنشطة الجمعية والدور الذي تقوم به لدعم هذه الفئة والعمل على تأهيلهم واكتشاف مواهبهم ودمجهم في المجتمع، وذلك في إطار الاهتمام الملحقية الثقافية بهذه الفئة الغالية.
وكان في استقبال الملحق الثقافي السعودي، مديرة الجمعية الدكتورة سنية بدير، التي رحَّبت الدكتور النامي، واستعرضت أبرز التطورات التي تشهدها الجمعية، وما تُقدِّمه من أنشطة متنوعة للطلبة الدارسين، لإعداد وتأهيل جيل من ذوي الاحتياجات الخاصة، مندمج مع مجتمعه، معتمد علي نفسه، قادر علي تخطي الصعوبات، وتوفير بيئة تعلمية محببة، مع الإعداد الأكاديمي والمهني للطلبة حتى يصبحوا قادرين على الاعتماد على أنفسهم، وتعليم الطلبة وتدريبهم على بعض المهن أو الحرف التي تتناسب ومستويات ذكائهم، ومعاونتهم في الالتحاق بالعمل الذي يتناسب مع ما درسوه، وبالتالي يكونون عناصر منتجة ونافعة في مجتمعهم، يشاركون في النهوض بوطنهم في مختلف المجالات.
وقام الدكتور النامي بجولة على الأقسام الداخلية للجمعية، للتأكد من توفر شروط الأمان والصحة، كما التقى كوادر الجمعية المشرفين على عمليات العلاج والتدريب والمتابعة والتغذية، مشيداً في الوقت نفسه بالجهود الكبيرة التي تقوم بها الجمعية لخلق المناخ المناسب لهذه الفئة، معرباً عن سعادته بإخلاص العاملين في تقديم هذه الفئة للمجتمع بالشكل المنشود.
وكان في استقبال الملحق الثقافي السعودي، مديرة الجمعية الدكتورة سنية بدير، التي رحَّبت الدكتور النامي، واستعرضت أبرز التطورات التي تشهدها الجمعية، وما تُقدِّمه من أنشطة متنوعة للطلبة الدارسين، لإعداد وتأهيل جيل من ذوي الاحتياجات الخاصة، مندمج مع مجتمعه، معتمد علي نفسه، قادر علي تخطي الصعوبات، وتوفير بيئة تعلمية محببة، مع الإعداد الأكاديمي والمهني للطلبة حتى يصبحوا قادرين على الاعتماد على أنفسهم، وتعليم الطلبة وتدريبهم على بعض المهن أو الحرف التي تتناسب ومستويات ذكائهم، ومعاونتهم في الالتحاق بالعمل الذي يتناسب مع ما درسوه، وبالتالي يكونون عناصر منتجة ونافعة في مجتمعهم، يشاركون في النهوض بوطنهم في مختلف المجالات.
وقام الدكتور النامي بجولة على الأقسام الداخلية للجمعية، للتأكد من توفر شروط الأمان والصحة، كما التقى كوادر الجمعية المشرفين على عمليات العلاج والتدريب والمتابعة والتغذية، مشيداً في الوقت نفسه بالجهود الكبيرة التي تقوم بها الجمعية لخلق المناخ المناسب لهذه الفئة، معرباً عن سعادته بإخلاص العاملين في تقديم هذه الفئة للمجتمع بالشكل المنشود.