ينطلق مؤتمر الأرشيفات العربية الذي ينظمه المركز الوطني للوثائق والمحفوظات، بعنوان «دور الأرشيفات العربية في دعم مجتمع المعرفة العربي بين التحديات والتطلعات المستقبلية»، خلال الفترة من 24 - 26 مارس 2019م، في قاعة الملك فيصل بفندق الانتركونتننتال الرياض، تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ويفتتحه الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض بعد غد (الأحد).
أعلن ذلك المدير العام للمركز الوطني للوثائق والمحفوظات الدكتور فيصل بن عبد العزيز التميمي، الذي قال:«المؤتمر يهدف إلى التعرف على أفضل الممارسات والتجارب والخبرات العالمية في مجال الأرشفة والحفظ الرقمي وإمكانية تطبيقها في الأرشيفات العربية، واستكشاف إمكانيات الإفادة من تقنيات المعلومات والاتصالات في دعم وظائف وخدمات دور الوثائق والمحفوظات والأرشيفات العربية، فضلا عن تعزيز دور الأرشيفات في خدمة البناء المعرفي للمجتمعات واستثمار المعلومات».
وأضاف:«يهدف كذلك إلى إبراز دور الأرشيفات في خدمة المجتمع وارتباطه بالنظام الوطني السياسي والاجتماعي والاقتصادي، واستثمار وسائل التواصل الاجتماعي لخدمة الأرشيفات والمجتمعات العربية، ودعم دور الأرشيفات في خدمة المعلومات وإتاحتها وتنظيمها وفق المستجدات الحديثة، مع تسليط الضوء على واقع تعليم الوثائق في الجامعات العربية».
وأفاد أن المؤتمر سيبحث أكثر من 50 ورقة علمية قدمها باحثون من: السعودية، والولايات المتحدة الأمريكية ممثلة بنائبة الأرشيف الوطني الأمريكي، إلى جانب عدد من الدول العربية على رأسها الإمارات، والبحرين، وعمان، ومصر، والجزائر، والسودان، وموريتانيا، إضافة إلى عدد من ورش العمل الموجهة للمتخصصين في مجال الوثائق والأرشفة.
ولفت إلى أن المؤتمر وزعت نقاشاته على خمسة محاور تضم القضايا والإشكالات التي لها أولوية في الطرح البحثي والنقاش العلمي، ويستهدف أعضاء هيئة التدريس المختصين في مجال الوثائق والأرشيف والمعلومات في الجامعات السعودية وغيرها، وطلاب الدراسات العليا المنخرطين في دراسة قضايا الوثاق والأرشيف والمعلومات، والمعنيين بقضايا الوثائق والأرشيف، والمختصين في قضايا تقنيات المعلومات والاتصالات والمعنيين بما يتصل منها بمجال الوثائق والمحفوظات والأرشيف من داخل المملكة وخارجها.
أعلن ذلك المدير العام للمركز الوطني للوثائق والمحفوظات الدكتور فيصل بن عبد العزيز التميمي، الذي قال:«المؤتمر يهدف إلى التعرف على أفضل الممارسات والتجارب والخبرات العالمية في مجال الأرشفة والحفظ الرقمي وإمكانية تطبيقها في الأرشيفات العربية، واستكشاف إمكانيات الإفادة من تقنيات المعلومات والاتصالات في دعم وظائف وخدمات دور الوثائق والمحفوظات والأرشيفات العربية، فضلا عن تعزيز دور الأرشيفات في خدمة البناء المعرفي للمجتمعات واستثمار المعلومات».
وأضاف:«يهدف كذلك إلى إبراز دور الأرشيفات في خدمة المجتمع وارتباطه بالنظام الوطني السياسي والاجتماعي والاقتصادي، واستثمار وسائل التواصل الاجتماعي لخدمة الأرشيفات والمجتمعات العربية، ودعم دور الأرشيفات في خدمة المعلومات وإتاحتها وتنظيمها وفق المستجدات الحديثة، مع تسليط الضوء على واقع تعليم الوثائق في الجامعات العربية».
وأفاد أن المؤتمر سيبحث أكثر من 50 ورقة علمية قدمها باحثون من: السعودية، والولايات المتحدة الأمريكية ممثلة بنائبة الأرشيف الوطني الأمريكي، إلى جانب عدد من الدول العربية على رأسها الإمارات، والبحرين، وعمان، ومصر، والجزائر، والسودان، وموريتانيا، إضافة إلى عدد من ورش العمل الموجهة للمتخصصين في مجال الوثائق والأرشفة.
ولفت إلى أن المؤتمر وزعت نقاشاته على خمسة محاور تضم القضايا والإشكالات التي لها أولوية في الطرح البحثي والنقاش العلمي، ويستهدف أعضاء هيئة التدريس المختصين في مجال الوثائق والأرشيف والمعلومات في الجامعات السعودية وغيرها، وطلاب الدراسات العليا المنخرطين في دراسة قضايا الوثاق والأرشيف والمعلومات، والمعنيين بقضايا الوثائق والأرشيف، والمختصين في قضايا تقنيات المعلومات والاتصالات والمعنيين بما يتصل منها بمجال الوثائق والمحفوظات والأرشيف من داخل المملكة وخارجها.