أطلقت أمانة منطقة الرياض فعالية «تجميل جداريات الرياض» الهادفة إلى إضفاء طابع جماليّ على الأماكن العامة والحيويّة في المدينة، بمشاركة نخبة من المواهب الوطنيّة المبدعة في مجال الرسم الجرافيتي، وذلك في إطار جهود الأمانة لتحسين المشهد الحضري الذي يُعد أحد أبرز برامج التحول الوطني في القطاع البلدي والمنسجم مع رؤية المملكة 2030.
وتسعى فعالية «تجميل جداريات الرياض» إلى نشر الوعي بقيمة الأعمال الفنيّة ودورها في تنمية حسّ انتماء الإنسان للمكان، ومساهمتها في الارتقاء بمستوى الذوق العام، وتعزيز الشعور بالمسؤولية تجاه الأماكن العامة بوصفها مكتسبات وطنيّة، إضافة إلى دعم مشاركة المواطن والمقيم في الأنشطة الفنية ذات البعد الجمالي.
وتتضمن الفعالية مرحلتين رئيسيتين، الأولى تتمثّل في إزالة الكتابات المشوهة عن الجدران المحاذية للطرقات والشوارع الرئيسية والفرعيّة بالتعاون مع متطوعين من سكّان المدينة، والثانية يتم من خلالها رسم الجداريّات الإبداعية بأيدي رسامين ورسامات لديهم الموهبة والكفاءة في تنفيذ رسومات تمنح المكان حيوية وجمالاً بصريًا.
وكانت أمانة منطقة الرياض قد نفذت خلال الأشهر الماضية حملة ميدانيّة مكثفة لإزالة الكتابات المشوهة عن الجدران شملت أحياء مدينة الرياض كافّة، وتمكنت خلال الربع الأول من عام 2019 من تنظيف 316 موقعًا من الكتابات المشوهة للمشهد الحضري.
وتسعى فعالية «تجميل جداريات الرياض» إلى نشر الوعي بقيمة الأعمال الفنيّة ودورها في تنمية حسّ انتماء الإنسان للمكان، ومساهمتها في الارتقاء بمستوى الذوق العام، وتعزيز الشعور بالمسؤولية تجاه الأماكن العامة بوصفها مكتسبات وطنيّة، إضافة إلى دعم مشاركة المواطن والمقيم في الأنشطة الفنية ذات البعد الجمالي.
وتتضمن الفعالية مرحلتين رئيسيتين، الأولى تتمثّل في إزالة الكتابات المشوهة عن الجدران المحاذية للطرقات والشوارع الرئيسية والفرعيّة بالتعاون مع متطوعين من سكّان المدينة، والثانية يتم من خلالها رسم الجداريّات الإبداعية بأيدي رسامين ورسامات لديهم الموهبة والكفاءة في تنفيذ رسومات تمنح المكان حيوية وجمالاً بصريًا.
وكانت أمانة منطقة الرياض قد نفذت خلال الأشهر الماضية حملة ميدانيّة مكثفة لإزالة الكتابات المشوهة عن الجدران شملت أحياء مدينة الرياض كافّة، وتمكنت خلال الربع الأول من عام 2019 من تنظيف 316 موقعًا من الكتابات المشوهة للمشهد الحضري.