كرمت ثانوية الأمير سلطان بن عبدالعزيز في محافظة الوجه مديرها عبدالباسط بن علي السنيور بمناسبة تقاعده، بعد مسيرته في التربية التي امتدت لأكثر من 36 عاما، كانت بدايتها في عام 1405هـ معلماً لمادة علم الاجتماع بثانوية الملك فهد بمدينة تبوك، وفي عام 1406هـ تم نقله إلى محافظة الوجه مرشداً طلابياً بمدرسة الوجه الثانوية، ثم وكيلاً لنفس المدرسة في عام 1419هـ، حتى تم ترشيحه في عام 1424هـ قائداً لثانوية الأمير سلطان التي ظل بها معلماً ومرشداً وقائداً ينهل الجميع من تجربته الثرية في التربية والتعليم.
حضر الحفل الذي أُقيم على مسرح المدرسة مدير مكتب التعليم بمحافظة الوجه محمود الفراج، ومديرو الدوائر الحكومية، والقيادات التربوية بالمحافظة، والمشرفون التربويون، وقادة ومعلمو القطاع التعليمي بالمحافظة، وعدد من التربويين من تبوك، وأملج، وضباء وجمع غفير من محبي السنيور. واشتمل الحفل على عرض مرئي لمسيرة التربوي عبدالباسط التعليمية، وكلمة لمدير المكتب، وأخرى للمحتفى به، وقصائد شعرية تتحدث عن مآثر السنيور.
حضر الحفل الذي أُقيم على مسرح المدرسة مدير مكتب التعليم بمحافظة الوجه محمود الفراج، ومديرو الدوائر الحكومية، والقيادات التربوية بالمحافظة، والمشرفون التربويون، وقادة ومعلمو القطاع التعليمي بالمحافظة، وعدد من التربويين من تبوك، وأملج، وضباء وجمع غفير من محبي السنيور. واشتمل الحفل على عرض مرئي لمسيرة التربوي عبدالباسط التعليمية، وكلمة لمدير المكتب، وأخرى للمحتفى به، وقصائد شعرية تتحدث عن مآثر السنيور.