افتتح وكيل إمارة منطقة الجوف حسين آل سلطان؛ كرنفال مناسبتي الأول بمركز الأمير عبد الإله الحضاري في مدينة سكاكا، الذي يُقام برعاية أمير منطقة الجوف.
وتجول السلطان في أجنحة وأركان الكرنفال، مشيداً بالجهود المميزة والتنظيم المثالي، ومستمعاً في الوقت ذاته لشرح موجز عن الخدمات التي تقدمها هذه الأجنحة داخل صالة العرض، والتي تضم أكثر من جناح تنوعت في تقديم عروضها وخدماتها، إضافة إلى الصالة النسائية الخاصة التي احتوت على العديد من دور العرض والصالونات النسائية.
كما استمع السلطان من المشرف العام على المهرجان ثامر الرضيان، عن فكرة الكرنفال وتنفيذها والهدف من إقامته، موضحاً أن الكرنفال يُعد نافذة تسويقية ودعائية للعارضين والمشاركين من أبناء وبنات المملكة الشباب.
وذكر السلطان أن منطقة الجوف تُعدّ أرضاً خصبةً للتميز والإبداع، بوجود الشباب الذين يملكون الفكر والمهارة، ويسعون لتحقيق وتطبيق رؤية المملكة العربية السعودية 2030، مؤكداً في الوقت ذاته أن منطقة الجوف أصبحت علامةً فارقةً بنجاح وتميز مهرجاناتها.
وقدَّم وكيل إمارة منطقة الجوف الشكر والتقدير لأمير المنطقة ونائبه، على جهودهما الحثيثة في دعم المنطقة وإبرازها بالمظهر المميز، كما شكر أمانة المنطقة، وهيئة الترفيه، وجميع المشاركين واللجان العاملة.
وتجول السلطان في أجنحة وأركان الكرنفال، مشيداً بالجهود المميزة والتنظيم المثالي، ومستمعاً في الوقت ذاته لشرح موجز عن الخدمات التي تقدمها هذه الأجنحة داخل صالة العرض، والتي تضم أكثر من جناح تنوعت في تقديم عروضها وخدماتها، إضافة إلى الصالة النسائية الخاصة التي احتوت على العديد من دور العرض والصالونات النسائية.
كما استمع السلطان من المشرف العام على المهرجان ثامر الرضيان، عن فكرة الكرنفال وتنفيذها والهدف من إقامته، موضحاً أن الكرنفال يُعد نافذة تسويقية ودعائية للعارضين والمشاركين من أبناء وبنات المملكة الشباب.
وذكر السلطان أن منطقة الجوف تُعدّ أرضاً خصبةً للتميز والإبداع، بوجود الشباب الذين يملكون الفكر والمهارة، ويسعون لتحقيق وتطبيق رؤية المملكة العربية السعودية 2030، مؤكداً في الوقت ذاته أن منطقة الجوف أصبحت علامةً فارقةً بنجاح وتميز مهرجاناتها.
وقدَّم وكيل إمارة منطقة الجوف الشكر والتقدير لأمير المنطقة ونائبه، على جهودهما الحثيثة في دعم المنطقة وإبرازها بالمظهر المميز، كما شكر أمانة المنطقة، وهيئة الترفيه، وجميع المشاركين واللجان العاملة.