حرمت وعكة صحية معلمة من وداع طالباتها في يوم تسليمهن إشعارات نجاحهن وانتقالهن للصف الثاني الابتدائي، ما رسم على ملامحهن مسحة حزن لعدم تمكن المعلمة من الحضور لتسليمهن الإشعارات، إذ يعتبرنها بمثابة الوالدة وليس المعلمة فقط، من واقع تميزها في التعامل معهن تعليمياً وتربوياً.
وأشادت أمهات الطالبات بجهود معلمة الصف الأول بالابتدائية 189 في حي الحرازات سعده الزهراني، وتواصلها الدائم والمثمر مع الأمهات وتحفيز طالباتها وخلق روح التنافس بينهن من خلال أساليب تعليمية وتربوية عدة، مثل مسابقة نجمة الأسبوع، إذ تقوم المعلمة باختيار طالبة واحدة في كل أسبوع دراسي تميزت في انضباطها وإتقان حفظ سور القرآن والحروف والكلمات وكيفية كتابتها دون أخطاء إضافة لإقامة احتفالية مصغرة داخل القاعة الدراسية عقب الانتهاء من حروف الهجاء لتحفيز الطالبات.
وحرصت المعلمة الزهراني رغم تعرضها لوعكة صحية على طباعة بطاقات التفوق بصور الطالبات وإرسال رسائل عبرها تؤكد للطالبات فيها أنها فخورة بهن، كما خصصت مع إشعارات النجاح بطاقة عرفان وتقدير موجهة من الطالبة لوالدتها لزرع القيم التربوية السامية في نفوس الطالبات ومنها ترسيخ جهود الأمهات مع المدرسة حتى تحقق النجاح والتفوق، إضافة لعدد من الهدايا لصغيراتها بالتنسيق مع قيادة المدرسة.
وأشادت أمهات الطالبات بجهود معلمة الصف الأول بالابتدائية 189 في حي الحرازات سعده الزهراني، وتواصلها الدائم والمثمر مع الأمهات وتحفيز طالباتها وخلق روح التنافس بينهن من خلال أساليب تعليمية وتربوية عدة، مثل مسابقة نجمة الأسبوع، إذ تقوم المعلمة باختيار طالبة واحدة في كل أسبوع دراسي تميزت في انضباطها وإتقان حفظ سور القرآن والحروف والكلمات وكيفية كتابتها دون أخطاء إضافة لإقامة احتفالية مصغرة داخل القاعة الدراسية عقب الانتهاء من حروف الهجاء لتحفيز الطالبات.
وحرصت المعلمة الزهراني رغم تعرضها لوعكة صحية على طباعة بطاقات التفوق بصور الطالبات وإرسال رسائل عبرها تؤكد للطالبات فيها أنها فخورة بهن، كما خصصت مع إشعارات النجاح بطاقة عرفان وتقدير موجهة من الطالبة لوالدتها لزرع القيم التربوية السامية في نفوس الطالبات ومنها ترسيخ جهود الأمهات مع المدرسة حتى تحقق النجاح والتفوق، إضافة لعدد من الهدايا لصغيراتها بالتنسيق مع قيادة المدرسة.