نظمت الأمانة العامة للمجلس الصحي السعودي، عبر المركز الوطني للسكري، ورشة عمل "الأدلة الارشادية السريرية الوطنية لداء السكري"، في جدة، وكان بهدف إصدار وثائق علمية طبية، تتضمن أحدث المعلومات في مجال الممارسات الطبية المبنية على البراهين، وذلك لمساعدة مقدمي الرعاية الصحية لمصابي داء السكري، لاتخاذ أفضل القرارات والممارسات، للتعامل الأمثل مع الحالة الصحية للمرضى.
وأكد الأمين العام للمجلس الصحي السعودي بالإنابة، الدكتور إبراهيم الهرفي، على أهمية عقد مثل هذه الورش، للمساهمة في رفع جودة الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين والمقيمين المصابين بداء السكري، وتعريف المختصين العاملين في القطاعات الصحية بالأدلة الارشادية السريرية الوطنية لداء السكري، بالإضافة إلى إشراك المختصين من القطاعات المختلفة، في مراجعة الأدلة الإرشادية السريرية وتدقيقها.
وأوضح الدكتور الهرفي، أن ورشة عمل "الأدلة الارشادية السريرية الوطنية لداء السكري" أسهمت في مناقشة تلك الأدلة، بصفتها مرجعاً موحداً، أصدرها المركز الوطني للسكري بالتعاون مع مجموعة الاستشاريين في مجال السكري من مختلف القطاعات الصحية الحكومية والخاصة في المملكة.
من جهته، نوه مدير عام المركز الوطني للسكري المكلف الدكتور سليمان الشهري، بمساهمة الجمعية العلمية السعودية للسكري، والتي تنصبُّ لمساعدة مقدمي الرعاية الصحية بمختلف تخصصاتهم، لاتخاذ أفضل القرارات والممارسات العلاجية للتعامل مع الحالة الصحية لمصابي السكري، وتسهيل التواصل والتنسيق بين أفراد الفريق الطبي فيما يخص النواحي العلاجية، بالإضافة إلى توفير مرجع علمي مبني على البراهين لمواجهة داء السكري وطريقة الكشف المبكر والوقاية منه للعاملين في هذا المجال.
يُشارُ إلى أن المركز الوطني للسكري، هو أحد مراكز المجلس الصحي السعودي، ويهدف إلى تحسين الخدمات المقدمة لمرضى السكري، وتعزيز التعاون بين القطاعات الصحية ومقدمي الخدمات لمصابي داء السكري، لضمان توفير الرعاية الصحية، وفقاً لما توصي به الأدلة الارشادية، وموائمتها مع نموذج الرعاية الصحية تحقيقا لرؤية المملكة العربية السعودية 2030.
وأكد الأمين العام للمجلس الصحي السعودي بالإنابة، الدكتور إبراهيم الهرفي، على أهمية عقد مثل هذه الورش، للمساهمة في رفع جودة الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين والمقيمين المصابين بداء السكري، وتعريف المختصين العاملين في القطاعات الصحية بالأدلة الارشادية السريرية الوطنية لداء السكري، بالإضافة إلى إشراك المختصين من القطاعات المختلفة، في مراجعة الأدلة الإرشادية السريرية وتدقيقها.
وأوضح الدكتور الهرفي، أن ورشة عمل "الأدلة الارشادية السريرية الوطنية لداء السكري" أسهمت في مناقشة تلك الأدلة، بصفتها مرجعاً موحداً، أصدرها المركز الوطني للسكري بالتعاون مع مجموعة الاستشاريين في مجال السكري من مختلف القطاعات الصحية الحكومية والخاصة في المملكة.
من جهته، نوه مدير عام المركز الوطني للسكري المكلف الدكتور سليمان الشهري، بمساهمة الجمعية العلمية السعودية للسكري، والتي تنصبُّ لمساعدة مقدمي الرعاية الصحية بمختلف تخصصاتهم، لاتخاذ أفضل القرارات والممارسات العلاجية للتعامل مع الحالة الصحية لمصابي السكري، وتسهيل التواصل والتنسيق بين أفراد الفريق الطبي فيما يخص النواحي العلاجية، بالإضافة إلى توفير مرجع علمي مبني على البراهين لمواجهة داء السكري وطريقة الكشف المبكر والوقاية منه للعاملين في هذا المجال.
يُشارُ إلى أن المركز الوطني للسكري، هو أحد مراكز المجلس الصحي السعودي، ويهدف إلى تحسين الخدمات المقدمة لمرضى السكري، وتعزيز التعاون بين القطاعات الصحية ومقدمي الخدمات لمصابي داء السكري، لضمان توفير الرعاية الصحية، وفقاً لما توصي به الأدلة الارشادية، وموائمتها مع نموذج الرعاية الصحية تحقيقا لرؤية المملكة العربية السعودية 2030.