وظف الكابتن إبراهيم الرشودي خبرته الكبيرة في اللياقة البدنية والتمارين السويدية، لتدريب أكثر من 400 متدرب من مختلف الأعمار بالمجان من خلال أداء تمارين جماعية خفيفة يوميًا من بعد صلاة العصر إلى ما قبيل الإفطار في إحدى الحدائق المخصّصة للشباب بمدينة بريدة بشعار «لياقي بريدة»، بهدف رفع معدل اللياقة لدى المشاركين دون التأثير على صحة الإنسان أثناء التدريب حيث يأخذ بعين الاعتبار عمر المتدرب ووزنه.
ووجدت هذه الخطوة إقبالاً واسعاً من قبل أبناء القصيم بوصفها ثقافة صحية تعزّز صحة الأبدان في قالب ترفيهي يروّح عن النفس وينشط الجسم في الوقت ذاته، فضلاً عن دعم فكرة نشر الثقافة الرياضية والصحية الجسدية بين أفراد المجتمع كما أكد إبراهيم الرشودي.
وقال الرشودي إن هدفه الرئيسي من هذه التمارين هو نشر الثقافة الرياضية والصحية الجسدية بين أبناء المنطقة بحركات رياضية بسيطة يستطيع الجميع ممارستها.
وأوضح عبدالله المزيرعي أحد المشاركين في هذه التدريبات أنه يحرص يومياً على حضور هذه التمارين التي يشارك فيها مع مجموعة من أبناء المجتمع والاستفادة من كونها تطوعية وبمكان عام، منوهاً بما تقدمه الدولة الرشيدة للشباب وتهيئة الأماكن المخصصة لممارسة الرياضة، بينما أكد محمد السحيمان أن مثل هذه التمارين الرياضية مهمة لصحة الإنسان وفكره ونشاطه وتجهيزها للشباب يعد أمرًا مهمًا، لافتاً النظر إلى أنه يأتي يومياً للتمارين بصحبة أولاده ويسعى جاهداً لزرع هذه الثقافة لديهم. وفي ذات السياق أشار أخصائي التغذية إبراهيم الدهيش إلى أن مزاولة الرياضة بشكل يومي بما يتناسب مع عمر الإنسان وصحته يُحسن وظائف الجهاز المناعي لديه ويقيه بإذن الله من الأمراض الناتجة عن قلة الحركة مثل: أمراض القلب والأوعية الدموية والسمنة المفرطة ومرض السكري، مبيناً أن الرياضة بشكل عام تعزز الثقة بالنفس وتحسن الصحة النفسية، ولها أهميتها في اتباع سلوك غذائي سليم والتنبيه نحو السلوكيات الغذائية الخاطئة بالمجتمع.
ووجدت هذه الخطوة إقبالاً واسعاً من قبل أبناء القصيم بوصفها ثقافة صحية تعزّز صحة الأبدان في قالب ترفيهي يروّح عن النفس وينشط الجسم في الوقت ذاته، فضلاً عن دعم فكرة نشر الثقافة الرياضية والصحية الجسدية بين أفراد المجتمع كما أكد إبراهيم الرشودي.
وقال الرشودي إن هدفه الرئيسي من هذه التمارين هو نشر الثقافة الرياضية والصحية الجسدية بين أبناء المنطقة بحركات رياضية بسيطة يستطيع الجميع ممارستها.
وأوضح عبدالله المزيرعي أحد المشاركين في هذه التدريبات أنه يحرص يومياً على حضور هذه التمارين التي يشارك فيها مع مجموعة من أبناء المجتمع والاستفادة من كونها تطوعية وبمكان عام، منوهاً بما تقدمه الدولة الرشيدة للشباب وتهيئة الأماكن المخصصة لممارسة الرياضة، بينما أكد محمد السحيمان أن مثل هذه التمارين الرياضية مهمة لصحة الإنسان وفكره ونشاطه وتجهيزها للشباب يعد أمرًا مهمًا، لافتاً النظر إلى أنه يأتي يومياً للتمارين بصحبة أولاده ويسعى جاهداً لزرع هذه الثقافة لديهم. وفي ذات السياق أشار أخصائي التغذية إبراهيم الدهيش إلى أن مزاولة الرياضة بشكل يومي بما يتناسب مع عمر الإنسان وصحته يُحسن وظائف الجهاز المناعي لديه ويقيه بإذن الله من الأمراض الناتجة عن قلة الحركة مثل: أمراض القلب والأوعية الدموية والسمنة المفرطة ومرض السكري، مبيناً أن الرياضة بشكل عام تعزز الثقة بالنفس وتحسن الصحة النفسية، ولها أهميتها في اتباع سلوك غذائي سليم والتنبيه نحو السلوكيات الغذائية الخاطئة بالمجتمع.