انتقل إلى رحمة الله صباح (اليوم) مديرجامعة الطائف الأسبق عبدالإله باناجه بعد معانة مع المرض، وسيُصلى على الفقيد صلاة العصر في مسجد الجفالي بجدة ويُدفن في مقابر امّنا حواء.
ونعى الوسط الأكاديمي الراحل، سائلين الله له الغفران والرحمة وأن يلهم ذويه الصبر والسبوان، مؤكدين أن للفقيد بصمات مشهودة ومتعددة وهو من أهل الخير والإحسان.
وكشف وكيل جامعة الطائف الدكتور تركي المنصوري أن الفقيد كان مثالاً عالياً في التآلف والتسامح واحترام الجميع، كما أشار الدكتور عبدالله فدعق أن الفقيد عرف عن قرب رحمه الله، فهو صاحب الصفات الكريمة، والمناصب المتعددة وعرف فيه الحرص على الإتقان، مهما كانذلك متعباً، ونعاه الدكتور محمد الخيري بقوله: «رحمالله من كان لنا موجهاً وناصحاً ولوطنه مخلصًا، ولعمله متقناً، رحلت وبقيت بصماتك وجميل صنعك».
الجدير بالذكر أن الدكتور باناجه عيّن مديراً مؤسساً لجامعة الطائف 1426هـ، وظل فيها قرابة الـ 11عامًا شهدت خلالها قفزات هائله في المسيرة العلم وانجاز الكثير من المشروعات، وإطلق عدد من الاقسام والكليات التي تسلح خريجهابا لعلم والمعرفة
ونعى الوسط الأكاديمي الراحل، سائلين الله له الغفران والرحمة وأن يلهم ذويه الصبر والسبوان، مؤكدين أن للفقيد بصمات مشهودة ومتعددة وهو من أهل الخير والإحسان.
وكشف وكيل جامعة الطائف الدكتور تركي المنصوري أن الفقيد كان مثالاً عالياً في التآلف والتسامح واحترام الجميع، كما أشار الدكتور عبدالله فدعق أن الفقيد عرف عن قرب رحمه الله، فهو صاحب الصفات الكريمة، والمناصب المتعددة وعرف فيه الحرص على الإتقان، مهما كانذلك متعباً، ونعاه الدكتور محمد الخيري بقوله: «رحمالله من كان لنا موجهاً وناصحاً ولوطنه مخلصًا، ولعمله متقناً، رحلت وبقيت بصماتك وجميل صنعك».
الجدير بالذكر أن الدكتور باناجه عيّن مديراً مؤسساً لجامعة الطائف 1426هـ، وظل فيها قرابة الـ 11عامًا شهدت خلالها قفزات هائله في المسيرة العلم وانجاز الكثير من المشروعات، وإطلق عدد من الاقسام والكليات التي تسلح خريجهابا لعلم والمعرفة