نظم الوقف العلمي بجامعة الملك عبدالعزيز أمس، الحفل الختامي للأطفال الأيتام ضمن مبادرة «صديقي» لدمج الأيتام بالمجتمع في نسختها الثانية، في إطار التعاون المشترك بين الوقف العلمي بالجامعة ووزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة مكة المكرمة، بمكتبة الملك فهد العامة بجدة.
وتحظى المبادرة بمشاركة ما يزيد على 25 طفلاً يتيماً من ذوي الظروف الخاصة، وأكثر من 20 طالبة متطوعة من جامعة الملك عبدالعزيز يمثلن صديقات الطفل اليتيم، جرى اختيارهن للمشاركة في المبادرة بناءً على معايير محددة واختبارات شخصية معينة.
وخضعت الطالبات لبرامج تأهيلية بالدرجة الأولى في الجوانب القيمية والسلوكية على أيدي مختصين لتمكينهن من امتلاك القدرات والمعرفة التي تؤهلهن لهذه المهمة العظيمة التي من خلالها سيساهمن في بناء قيم وتغيير عادات وفتح أفق الطفل اليتيم.
من جانبه، أوضح المدير التنفيذي للوقف العلمي الدكتور عصام حسن كوثر أن مبادرة «صديقي» تُعد إحدى المبادرات النوعية للوقف العلمي، وتأتي من منطلق المسؤولية المجتمعية؛ كونهم يمثلون جزءاً من البنيان الاجتماعي وانصهارهم داخل المجتمع مسؤولية الجميع، مقدماً شكره للعاملين على هذه المبادرة والمساهمين والداعمين لمسيرتها.
وتحظى المبادرة بمشاركة ما يزيد على 25 طفلاً يتيماً من ذوي الظروف الخاصة، وأكثر من 20 طالبة متطوعة من جامعة الملك عبدالعزيز يمثلن صديقات الطفل اليتيم، جرى اختيارهن للمشاركة في المبادرة بناءً على معايير محددة واختبارات شخصية معينة.
وخضعت الطالبات لبرامج تأهيلية بالدرجة الأولى في الجوانب القيمية والسلوكية على أيدي مختصين لتمكينهن من امتلاك القدرات والمعرفة التي تؤهلهن لهذه المهمة العظيمة التي من خلالها سيساهمن في بناء قيم وتغيير عادات وفتح أفق الطفل اليتيم.
من جانبه، أوضح المدير التنفيذي للوقف العلمي الدكتور عصام حسن كوثر أن مبادرة «صديقي» تُعد إحدى المبادرات النوعية للوقف العلمي، وتأتي من منطلق المسؤولية المجتمعية؛ كونهم يمثلون جزءاً من البنيان الاجتماعي وانصهارهم داخل المجتمع مسؤولية الجميع، مقدماً شكره للعاملين على هذه المبادرة والمساهمين والداعمين لمسيرتها.