اعتمد مجلس إدارة جمعية الطيارين شعار الجمعية وهيكلها التنظيمي ومقرها الجديد، في اجتماعه الأخير برئاسة الكابتن طيار عبدالعزيز الخياط. ووافق المجلس على فتح المجال لعضوية الجمعية من المواطنين والمواطنات والمهتمين بشؤون الطيران بفروعه ومجالاته، وستضع الجمعية حزمة مشاريع وبرامج ضمن إستراتيجياتها المعززة لدورها المجتمعي، وتوفير متطلبات الطيارين والملاحين وحاجاتهم.
من جانبه، أكد عضو المجلس التأسيسي اللواء طيار حمد الحسون أن الجمعية تأسست لخدمة الطيارين، مدنيين وعسكريين، بموافقة وزارة العمل والتنمية الاجتماعية ومباركة هيئة الطيران المدني، مشيرا إلى أنها تساهم في تلبية رغبات العاملين في مجال الطيران والعاملين فيه.
أما الكابتن أحمد شحات مفتي فأكد أن الطيارين يستفيدون من الجمعية كثيرا في مجال المعلومات وجديد الطيران، والتدريب والمؤتمرات. من جهته، أوضح أمين الجمعية باسم فلاتة أن وزارة العمل والتنمية الاجتماعية تدعم الجمعية بمبلغ تأسيسي، وتتحمل جزءا من رواتب موظفيها، مشيرا إلى أن الجمعية ستعتمد على رسوم العضويات، ومساهمات المنتسبين والمحبين والمهتمين بمجال الطيران، ومن مشاريعها التدريب والمؤتمرات والندوات والاستشارات، التي تضمن دخلا مستمرا ودائما للجمعية، ومن أن تكون منصة تواصل وتبادل معلومات عن صناعة الطيران لكل الطيارين والمهتمين بالطيران.
من جانبه، أكد عضو المجلس التأسيسي اللواء طيار حمد الحسون أن الجمعية تأسست لخدمة الطيارين، مدنيين وعسكريين، بموافقة وزارة العمل والتنمية الاجتماعية ومباركة هيئة الطيران المدني، مشيرا إلى أنها تساهم في تلبية رغبات العاملين في مجال الطيران والعاملين فيه.
أما الكابتن أحمد شحات مفتي فأكد أن الطيارين يستفيدون من الجمعية كثيرا في مجال المعلومات وجديد الطيران، والتدريب والمؤتمرات. من جهته، أوضح أمين الجمعية باسم فلاتة أن وزارة العمل والتنمية الاجتماعية تدعم الجمعية بمبلغ تأسيسي، وتتحمل جزءا من رواتب موظفيها، مشيرا إلى أن الجمعية ستعتمد على رسوم العضويات، ومساهمات المنتسبين والمحبين والمهتمين بمجال الطيران، ومن مشاريعها التدريب والمؤتمرات والندوات والاستشارات، التي تضمن دخلا مستمرا ودائما للجمعية، ومن أن تكون منصة تواصل وتبادل معلومات عن صناعة الطيران لكل الطيارين والمهتمين بالطيران.