يُشارك عدد من الطلاب المبتعثين لدى المملكة المتحدة في مبادرة نوعية للتبرع بالدم للمرضى في المستشفيات البريطانية، تحت شعار «قطرة دم تُحيي الآمال»، لتوفير نحو 300 وحدة أو ما يعادل 135 لترا من الدم للمستشفيات البريطانية.
وتهدف المبادرة إلى تعزيز مفهوم أن الشعب السعودي معطاء للمجتمع في بلد الابتعاث، لتغيير المفاهيم لدى المجتمع البريطاني عن الطالب السعودي والاندماج معهم، ونشر ثقافة العمل التطوعي بين الطلبة السعوديين، وتعزيز التعاون وإظهار الامتنان مع المجتمعات الأخرى مهما اختلفت الثقافات أو الديانات.
من جهته، أوضح رئيس المبادرة رئيس الجمعية السعودية بجامعة ريدنج في بريطانيا، طالب الدكتوراه عماد العتيبي، أن مبادرة التبرع بالدم للمرضى في المستشفيات البريطانية تحت شعار «قطرة دم تُحيي الآمال»، تم تدشينها من الملحق الثقافي بسفارة المملكة في بريطانيا الدكتور عبدالعزيز المقوشي في ملتقى التطوع بلندن أخيراً.
وأشار العتيبي إلى أن المبادرة تستمر نحو 4 أشهر بالتعاون مع النادي السعودي بمدينة ريدنج برئاسة عادل مرضي الشمري، ومنظمة «NHS give blood»، وبدعم من الملحقية الثقافية السعودية في المملكة المتحدة.
وأضاف: «مبادرة التبرع بدأت بـ23 طالباً وطالبة، ومن المتوقع أن يصل العدد إلى رقم أكبر على مستوى بريطانيا، خصوصاً بعد تعميمها على جميع المدن البريطانية، بهدف الوصول إلى 300 وحدة بما يعادل 135 لتراً من الدم».
وتهدف المبادرة إلى تعزيز مفهوم أن الشعب السعودي معطاء للمجتمع في بلد الابتعاث، لتغيير المفاهيم لدى المجتمع البريطاني عن الطالب السعودي والاندماج معهم، ونشر ثقافة العمل التطوعي بين الطلبة السعوديين، وتعزيز التعاون وإظهار الامتنان مع المجتمعات الأخرى مهما اختلفت الثقافات أو الديانات.
من جهته، أوضح رئيس المبادرة رئيس الجمعية السعودية بجامعة ريدنج في بريطانيا، طالب الدكتوراه عماد العتيبي، أن مبادرة التبرع بالدم للمرضى في المستشفيات البريطانية تحت شعار «قطرة دم تُحيي الآمال»، تم تدشينها من الملحق الثقافي بسفارة المملكة في بريطانيا الدكتور عبدالعزيز المقوشي في ملتقى التطوع بلندن أخيراً.
وأشار العتيبي إلى أن المبادرة تستمر نحو 4 أشهر بالتعاون مع النادي السعودي بمدينة ريدنج برئاسة عادل مرضي الشمري، ومنظمة «NHS give blood»، وبدعم من الملحقية الثقافية السعودية في المملكة المتحدة.
وأضاف: «مبادرة التبرع بدأت بـ23 طالباً وطالبة، ومن المتوقع أن يصل العدد إلى رقم أكبر على مستوى بريطانيا، خصوصاً بعد تعميمها على جميع المدن البريطانية، بهدف الوصول إلى 300 وحدة بما يعادل 135 لتراً من الدم».