يُشارك مشروع سلام للتواصل الحضاري في مهرجان المخيم الكشفي التابع للمنظمة العالمية للحركة الكشفية «جامبوري»، والذي بدأ اليوم (الأربعاء) ويستمر لمدة 10 أيام، في ولاية فيرجينيا بالولايات المتحدة الأمريكية.
وتأتي المشاركة في المهرجان انطلاقاً من حرص إدارة المشروع على إيصال الصورة الصحيحة للمملكة العربية السعودية، والتي تعد استكمالاً للجهود التي تبذلها حكومتنا الرشيدة في مجالي التعايش السلمي والتواصل الحضاري، مسترشدةً برؤية المملكة 2030، وتحقيقاً لمحور «وطن حيوي ومجتمع طموح».
وتُشكِّل هذه المناسبة العالمية المهمة فرصة للشابات والشباب السعوديين المشاركين لاكتساب المزيد من الخبرات وتبادل الثقافات، وتعزيز التفاهم المتبادل والتواصل الحضاري مع المشاركين من جميع أنحاء العالم.
ويُعد «جامبوري» أكبر تجمع شبابي حول العالم، وتستضيفه لأول مرة ثلاث جمعيات وطنية ممثلةً في الكشافة الكندية، وكشافة أسوسياشيا دي سكوتس دي مكسيكو، والكشافة الأمريكية في محمية «The Summit Bechtel» في جبال فيرجينيا الغربية بالولايات المتحدة الأمريكية، والذي يُشارك فيه أكثر من 160 جمعية وطنية حول العالم، ويتضمن فعاليات ثقافية وفكرية واجتماعية تحت شعار «إطلاق العنان لعالم جديد».
ويُركز مشروع سلام للتواصل الحضاري في مشاركته على عدد من الأهداف، لعل من أبرزها تعزيز مبادئ السلام والتواصل الحضاري مع الدول المشاركة، وتفعيل دور المشاركات السعودية في المنظمة العالمية للحركة الكشفية ورفع ترتيبها الدولي، وتفعيل دور المرأة السعودية في الحركة الكشفية العالمية، إضافة إلى تقديم الصورة الحقيقية للمملكة العربية السعودية في المحافل الدولية.
يُذكر أن الشباب والشابات المشاركين في هذا المهرجان العالمي هم من خريجي «برنامج تأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي»، والذي يقوم بتأهيل أكثر من 60 شاباً وشابة في كل عام، ويُشرف عليه مشروع سلام للتواصل الحضاري، ويهدف إلى إعداد كفاءات وطنية شابة مؤهلة للتواصل العالمي للمشاركة في المحافل الدولية وتمثيل المملكة خارجياً.
وتأتي المشاركة في المهرجان انطلاقاً من حرص إدارة المشروع على إيصال الصورة الصحيحة للمملكة العربية السعودية، والتي تعد استكمالاً للجهود التي تبذلها حكومتنا الرشيدة في مجالي التعايش السلمي والتواصل الحضاري، مسترشدةً برؤية المملكة 2030، وتحقيقاً لمحور «وطن حيوي ومجتمع طموح».
وتُشكِّل هذه المناسبة العالمية المهمة فرصة للشابات والشباب السعوديين المشاركين لاكتساب المزيد من الخبرات وتبادل الثقافات، وتعزيز التفاهم المتبادل والتواصل الحضاري مع المشاركين من جميع أنحاء العالم.
ويُعد «جامبوري» أكبر تجمع شبابي حول العالم، وتستضيفه لأول مرة ثلاث جمعيات وطنية ممثلةً في الكشافة الكندية، وكشافة أسوسياشيا دي سكوتس دي مكسيكو، والكشافة الأمريكية في محمية «The Summit Bechtel» في جبال فيرجينيا الغربية بالولايات المتحدة الأمريكية، والذي يُشارك فيه أكثر من 160 جمعية وطنية حول العالم، ويتضمن فعاليات ثقافية وفكرية واجتماعية تحت شعار «إطلاق العنان لعالم جديد».
ويُركز مشروع سلام للتواصل الحضاري في مشاركته على عدد من الأهداف، لعل من أبرزها تعزيز مبادئ السلام والتواصل الحضاري مع الدول المشاركة، وتفعيل دور المشاركات السعودية في المنظمة العالمية للحركة الكشفية ورفع ترتيبها الدولي، وتفعيل دور المرأة السعودية في الحركة الكشفية العالمية، إضافة إلى تقديم الصورة الحقيقية للمملكة العربية السعودية في المحافل الدولية.
يُذكر أن الشباب والشابات المشاركين في هذا المهرجان العالمي هم من خريجي «برنامج تأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي»، والذي يقوم بتأهيل أكثر من 60 شاباً وشابة في كل عام، ويُشرف عليه مشروع سلام للتواصل الحضاري، ويهدف إلى إعداد كفاءات وطنية شابة مؤهلة للتواصل العالمي للمشاركة في المحافل الدولية وتمثيل المملكة خارجياً.