شهدت عروض «فرسان عكاظ» التي تُقام على مساحة 20 ألف متر مربع في اليوم الأول والثاني إقبالاً من الزوار الذين أبدوا إعجابهم بها، بعد أن تم هذا العام إضافة عدداً من الفارسات السعوديات اللاتي قدمن عروضاً مذهلة إلى جانب الفرسان نالت استحسان الحضور، حيث بلغ عدد المشاركين ثلاثون فارساً وأربع فارسات.
وقال المشرف العام لعروض «فرسان عكاظ» مطلق الجعيد: «إن مشاركة الفارسات لهذا العام تعتبر نقلة نوعية في عالم الفروسية، ففي الماضي امتطي الرجل والمرأة صهوة الخيل، فهي ليست حكراً على أحدٍ دون غيره، فقد كانوا قديما يتنقلون على الخيل والجمال، ولم تكن مشاركة الفارسات إلا لإحياء هذا التراث الأصيل لسوق عكاظ قبل ألف وخمس مئة سنة».
وأضاف: «لدينا مدرسة لتعليم الفروسية يتم فيها تقديم أساسيات ركوب الخيل، ويوجد بها نخبة من المدربين المتخصصين في مجال الفروسية، بالإضافة أن الخيل الموجودة بالمدرسة مدربة تدريباً عالياً على تعليم الفروسية، ويتم تعليم مهارات ركوب الخيل بشكل متقدم، وعندما يتمكن الفارس من إتقان مهارات ركوب الخيل يُمنح شهادة من إدارة سوق عكاظ».
وأوضح الجعيد أنه يتم رصد جوائز تشجيعية للأطفال لحثهم على تعلم الفروسية، كما يقام بين المتدربين برامج تنافسية لتعزيز ماتعلموه من مهارات، لافتاً إلى أن الفارس المنتظم بالمدرسة لفترة زمنية ممتدة يحصل على عضوية مقدمة من الإتحاد السعودي للفروسية».
وقال المشرف العام لعروض «فرسان عكاظ» مطلق الجعيد: «إن مشاركة الفارسات لهذا العام تعتبر نقلة نوعية في عالم الفروسية، ففي الماضي امتطي الرجل والمرأة صهوة الخيل، فهي ليست حكراً على أحدٍ دون غيره، فقد كانوا قديما يتنقلون على الخيل والجمال، ولم تكن مشاركة الفارسات إلا لإحياء هذا التراث الأصيل لسوق عكاظ قبل ألف وخمس مئة سنة».
وأضاف: «لدينا مدرسة لتعليم الفروسية يتم فيها تقديم أساسيات ركوب الخيل، ويوجد بها نخبة من المدربين المتخصصين في مجال الفروسية، بالإضافة أن الخيل الموجودة بالمدرسة مدربة تدريباً عالياً على تعليم الفروسية، ويتم تعليم مهارات ركوب الخيل بشكل متقدم، وعندما يتمكن الفارس من إتقان مهارات ركوب الخيل يُمنح شهادة من إدارة سوق عكاظ».
وأوضح الجعيد أنه يتم رصد جوائز تشجيعية للأطفال لحثهم على تعلم الفروسية، كما يقام بين المتدربين برامج تنافسية لتعزيز ماتعلموه من مهارات، لافتاً إلى أن الفارس المنتظم بالمدرسة لفترة زمنية ممتدة يحصل على عضوية مقدمة من الإتحاد السعودي للفروسية».