شيعت جموع غفيرة يتقدمهم أئمة المسجد الحرام الشيخ صالح بن حميد، والشيخ فيصل غزاوي، وجمع كبير من العلماء والمشايخ، وطلبة العلم، جثمان الشيخ صالح العساف مساء أمس (الخميس) في مقبرة الشهداء بالشرائع، بعد أن صلي عليه عقب العصر في المسجد الحرام، سائلين الله أن يرحمه ويدخله فسيح جناته.
واعتبر عدد من المشيعين أن العساف كان أباً للأيتام ومعيناً للأرامل والمساكين والفقراء، مشيرين إلى أنه نذر نفسه وماله لفعل الخير، من خلال الأعمال الخيرية المختلفة، بداية بمؤسسة الحرمين، وتأسيس المستودع الخيري بمكة المكرمة، وثم جمعية الإحسان الخيرية، ومؤسسة عناية للإنجاز والأعمال الخيرية، التي لها أعمال خيرية طوال العام في مساعدة الفقراء والأيتام والأرامل، إضافة إلى ضيافة المعتمرين وضيوف الرحمن. وكان صالح العساف الداعية ورائد الأعمال الخيرية في مكة المكرمة، انتقل إلى رحمة الله أمس الأول بعد صراع مع المرض.
واعتبر عدد من المشيعين أن العساف كان أباً للأيتام ومعيناً للأرامل والمساكين والفقراء، مشيرين إلى أنه نذر نفسه وماله لفعل الخير، من خلال الأعمال الخيرية المختلفة، بداية بمؤسسة الحرمين، وتأسيس المستودع الخيري بمكة المكرمة، وثم جمعية الإحسان الخيرية، ومؤسسة عناية للإنجاز والأعمال الخيرية، التي لها أعمال خيرية طوال العام في مساعدة الفقراء والأيتام والأرامل، إضافة إلى ضيافة المعتمرين وضيوف الرحمن. وكان صالح العساف الداعية ورائد الأعمال الخيرية في مكة المكرمة، انتقل إلى رحمة الله أمس الأول بعد صراع مع المرض.