زار وفدٌ إعلامي نسائي مزاد المدينة الغذائية في موسم عنيزة للتمور الذي تنظمه الغرفة التجارية بالشراكة مع البلدية.
واطلع الوفد الذي ضم الإعلاميات هيلة المشوح ومها الوابل والجوهرة الجطيلي وأمل الطعيمي وروان الوابل على عمليات البيع والشراء في ساحة المزاد، وكذلك آلية نقل العربات الذكية التي يبلغ عددها ما يقارب 10 آلاف عربة تتنقل بين 70 مساراً مع الاطلاع على منطقة التصدير التي هيئت من خلالها كافة الخدمات للمصدرين ومناطق التجزئة المهيأة لإتاحة فرص عمل للشباب والمظلات العملاقة والضيافة الشعبية وركن البرامج المصاحبة.
وأوضحت رئيس الفريق النسائي بموسم عنيزة للتمور منيرة الخميري أن اللجنة المنظمة أعدت خطة متكاملة للتعريف بموسم عنيزة للتمور الذي يدخل عامه الـ15 وأهدافه المتمثلة في تعزيز الحراك الاقتصادي لمنتج التمور الذي يعد أحد اهتمامات رؤية المملكة 2030 كأحد المنتجات غير النفطية المهمة، إضافة إلى فرص الرزق الوفيرة التي أتاحها المهرجان مع الجذب للمواقع السياحية والعلمية والتراثية بعنيزة ومنها فلايح عنيزة التي منها النزل الريفي وحايط حركان، وكذلك سوق المسوكف الشعبي ومركز الأميرة نورة الاجتماعي والمركز العلمي بالقصيم وقد وجدت تلك الزيارات تفاعلاً كبيراً.
من جانبها، بينت الكاتبة هيلة المشوح أن موسم عنيزة للتمور اتخذ الاحترافية مبدأ له؛ لذلك قدّم الكثير من الأفكار النوعية الملفتة التي كان لها دور كبير في تعزيز العمل الاقتصادي.
وأفادت الكاتبة مها الوابل أن ما شاهده الوفد لا يمكن وصفه أو التعبير عنه، حيث العربات الذكية، واستثمار الشباب للفرص وغيرها.
واطلع الوفد الذي ضم الإعلاميات هيلة المشوح ومها الوابل والجوهرة الجطيلي وأمل الطعيمي وروان الوابل على عمليات البيع والشراء في ساحة المزاد، وكذلك آلية نقل العربات الذكية التي يبلغ عددها ما يقارب 10 آلاف عربة تتنقل بين 70 مساراً مع الاطلاع على منطقة التصدير التي هيئت من خلالها كافة الخدمات للمصدرين ومناطق التجزئة المهيأة لإتاحة فرص عمل للشباب والمظلات العملاقة والضيافة الشعبية وركن البرامج المصاحبة.
وأوضحت رئيس الفريق النسائي بموسم عنيزة للتمور منيرة الخميري أن اللجنة المنظمة أعدت خطة متكاملة للتعريف بموسم عنيزة للتمور الذي يدخل عامه الـ15 وأهدافه المتمثلة في تعزيز الحراك الاقتصادي لمنتج التمور الذي يعد أحد اهتمامات رؤية المملكة 2030 كأحد المنتجات غير النفطية المهمة، إضافة إلى فرص الرزق الوفيرة التي أتاحها المهرجان مع الجذب للمواقع السياحية والعلمية والتراثية بعنيزة ومنها فلايح عنيزة التي منها النزل الريفي وحايط حركان، وكذلك سوق المسوكف الشعبي ومركز الأميرة نورة الاجتماعي والمركز العلمي بالقصيم وقد وجدت تلك الزيارات تفاعلاً كبيراً.
من جانبها، بينت الكاتبة هيلة المشوح أن موسم عنيزة للتمور اتخذ الاحترافية مبدأ له؛ لذلك قدّم الكثير من الأفكار النوعية الملفتة التي كان لها دور كبير في تعزيز العمل الاقتصادي.
وأفادت الكاتبة مها الوابل أن ما شاهده الوفد لا يمكن وصفه أو التعبير عنه، حيث العربات الذكية، واستثمار الشباب للفرص وغيرها.