حصد الطالبان فهد الحابوط وجمانة المالكي لقب بطلي تحدي القراءة العربي في دورته الرابعة على مستوى المملكة. فيما عبرا في حديثهما لـ«عكاظ» عن فخرهما بإنجازاتهما وهويتهما الوطنية والإنسانية.
الحابوط طالب الثانوية العامة ذو الـ18 عاماً يصف نفسه بالقارئ الطموح والمبادر الذي يهوى القراءة والتعلم الذاتي، مؤكدا مواظبته على البحث والاطلاع ليحقق حلمه المستقبلي في أن يكون استشاريا ومدربا في مجال القراءة، وكاتبا وصانع محتوى، إضافة إلى شهادة الطب، لافتا إلى أن إضاعة الوقت وعدم احترام القيم أكثر ما يقلقه. وينتهج الحابوط قول الشاعر: «وإذا كانت النفوس كباراً ** تعبت في مرادها الأجسام». ويرى أهم حدث شخصي في حياته حفظه للقرآن الكريم. كما أنه يستمتع بالحوار والنقاش مع معلميه وزملائه وعائلته وإخوته فارس ،فيصل، محمد، الهنوف ونوف، فيما يعتبر والديه الأهم في حياته باعتبارهما داعمين له بالإرشاد والنصح. ويقول: أكثر ما أفخر به تمثيلي لوطني، ومثلي الأعلى ولي العهد صاحب الإنجازات في فترة وجيزة، ووالدي العصامي، مشيرا إلى أن مكتبة البيت تختصر الزمن وتكثف التجربة والخبرات، فيما أبدى إعجابه بشخصية الكاتب غازي القصيبي. أما عن الكتب التي أثرت فيه، فيقول: «حياة في الإدارة»، و«من البادية إلى عالم النفط»، و«السينما واللاوعي». ومن مؤلفيه المفضلين فهد الأحمدي، ساجد العبدلي، وأدهم شرقاوي. ويعتبر دبي مدينته المفضلة، بينما يأمل زيارة المملكة المتحدة، واليابان، وإيطاليا، والولايات المتحدة.
الحابوط طالب الثانوية العامة ذو الـ18 عاماً يصف نفسه بالقارئ الطموح والمبادر الذي يهوى القراءة والتعلم الذاتي، مؤكدا مواظبته على البحث والاطلاع ليحقق حلمه المستقبلي في أن يكون استشاريا ومدربا في مجال القراءة، وكاتبا وصانع محتوى، إضافة إلى شهادة الطب، لافتا إلى أن إضاعة الوقت وعدم احترام القيم أكثر ما يقلقه. وينتهج الحابوط قول الشاعر: «وإذا كانت النفوس كباراً ** تعبت في مرادها الأجسام». ويرى أهم حدث شخصي في حياته حفظه للقرآن الكريم. كما أنه يستمتع بالحوار والنقاش مع معلميه وزملائه وعائلته وإخوته فارس ،فيصل، محمد، الهنوف ونوف، فيما يعتبر والديه الأهم في حياته باعتبارهما داعمين له بالإرشاد والنصح. ويقول: أكثر ما أفخر به تمثيلي لوطني، ومثلي الأعلى ولي العهد صاحب الإنجازات في فترة وجيزة، ووالدي العصامي، مشيرا إلى أن مكتبة البيت تختصر الزمن وتكثف التجربة والخبرات، فيما أبدى إعجابه بشخصية الكاتب غازي القصيبي. أما عن الكتب التي أثرت فيه، فيقول: «حياة في الإدارة»، و«من البادية إلى عالم النفط»، و«السينما واللاوعي». ومن مؤلفيه المفضلين فهد الأحمدي، ساجد العبدلي، وأدهم شرقاوي. ويعتبر دبي مدينته المفضلة، بينما يأمل زيارة المملكة المتحدة، واليابان، وإيطاليا، والولايات المتحدة.