جذب مهرجان الزهور الأول الذي تنظمه بلدية محافظة القطيف في مشروع وسط العوامية حضورا كثيفا لليوم التاسع، وامتلأت ممرات المهرجان بالزائرين الذين استمتعوا بالفعاليات والبرامج والأنشطة التي تحقق رغبات وتطلعات زوار المهرجان المتناسبة مع جميع شرائح المجتمع.
وأسهم تميز الفعاليات والأركان المشاركة من خلال إبراز 120 فعالية متنوعة بتفاعل زوار المهرجان، إذ تم تقديم العديد من البرامج والمسابقات بشكل يومي بهدف ترفيه الأسرة والطفل ومواءمتها لشرائح المجتمع المختلفة، وتحول المهرجان إلى كرنفال ترفيهي وتوعوي قصده العديد من المواطنين والمقيمين.
وتفاعل أطفال المهرجان مع الركن الخاص بعنوان بصمة «رؤية 2030» والتي تشرف عليه مجموعة بصمة خير التطوعي بمدينة صفوى، من خلال عدد من البرامج التوعوية التي تركزت فيها على التعريف بالرؤية وبيان أهميتها وإبراز محاورها واستشراف الطلاب لدورهم في تحقيق أهداف الرؤية، إذ شارك أكثر من 500 طفل بوضع بصمتهم بهدف تعزيز الرؤية في نفوس الأطفال والتأكيد على أنهم شركاء في تحقيق الرؤية.
فيما نجحت عروض الفنون الشعبية «الليوة» خلال أيام المهرجان بجذب أكثر من 21 ألف زائر، وحظيت بتفاعل كبير من الزوار، حيث تبدأ الفرقة عروضها متجولة في ساحات أرض المهرجان، واستقبلت الزوار بصوت «المزمار» معلنة بدء فن «الليوة» الذي عرف بجماله، ورقصاته الخليجية، وكلماته، يصحبها جموع غفيرة من الزوار الذين وثّقوا تلك اللحظات بالتصوير والفيديو والمشاركة في بعض من فقرات هذه اللعبة، وارتسمت على محيا الحضور السعادة والبهجة، واستمر عرض هذه اللعبة الشعبية لأكثر من 4 ساعات بوصلات متفرقة تبدأ مطلع كل ساعة.
وأفاد مساعد رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس ناصر آل ظفر بأن المهرجان أتاح الفرصة للموهوبين والمتميزين لإظهار مهاراتهم، مؤكداً سعي البلدية من خلال المهرجان إلى المشاركة المجتمعية بخلق أفكار متنوعة وتطوير النمط الحياتي للمجتمع وبث روح البهجة بين الزوار، لافتاً الانتباه إلى تناسب الفقرات والأنشطة المقدمة مع جميع شرائح المجتمع.
وأسهم تميز الفعاليات والأركان المشاركة من خلال إبراز 120 فعالية متنوعة بتفاعل زوار المهرجان، إذ تم تقديم العديد من البرامج والمسابقات بشكل يومي بهدف ترفيه الأسرة والطفل ومواءمتها لشرائح المجتمع المختلفة، وتحول المهرجان إلى كرنفال ترفيهي وتوعوي قصده العديد من المواطنين والمقيمين.
وتفاعل أطفال المهرجان مع الركن الخاص بعنوان بصمة «رؤية 2030» والتي تشرف عليه مجموعة بصمة خير التطوعي بمدينة صفوى، من خلال عدد من البرامج التوعوية التي تركزت فيها على التعريف بالرؤية وبيان أهميتها وإبراز محاورها واستشراف الطلاب لدورهم في تحقيق أهداف الرؤية، إذ شارك أكثر من 500 طفل بوضع بصمتهم بهدف تعزيز الرؤية في نفوس الأطفال والتأكيد على أنهم شركاء في تحقيق الرؤية.
فيما نجحت عروض الفنون الشعبية «الليوة» خلال أيام المهرجان بجذب أكثر من 21 ألف زائر، وحظيت بتفاعل كبير من الزوار، حيث تبدأ الفرقة عروضها متجولة في ساحات أرض المهرجان، واستقبلت الزوار بصوت «المزمار» معلنة بدء فن «الليوة» الذي عرف بجماله، ورقصاته الخليجية، وكلماته، يصحبها جموع غفيرة من الزوار الذين وثّقوا تلك اللحظات بالتصوير والفيديو والمشاركة في بعض من فقرات هذه اللعبة، وارتسمت على محيا الحضور السعادة والبهجة، واستمر عرض هذه اللعبة الشعبية لأكثر من 4 ساعات بوصلات متفرقة تبدأ مطلع كل ساعة.
وأفاد مساعد رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس ناصر آل ظفر بأن المهرجان أتاح الفرصة للموهوبين والمتميزين لإظهار مهاراتهم، مؤكداً سعي البلدية من خلال المهرجان إلى المشاركة المجتمعية بخلق أفكار متنوعة وتطوير النمط الحياتي للمجتمع وبث روح البهجة بين الزوار، لافتاً الانتباه إلى تناسب الفقرات والأنشطة المقدمة مع جميع شرائح المجتمع.