بأنشطة وفعاليات دشنت عمادة شؤون المكتبات بجامعة الملك عبدالعزيز مشاركتها في معرض جدة الدولي للكتاب في نسخته الخامسة وذلك على أرض الفعاليات بأبحر الجنوبية حتى 21 ديسمبر الجاري.
وتتعدد البرامج التي تستهدف من خلالها عمادة شؤون المكتبات زوار وقاصدي المعرض عبر جناح جامعة الملك عبدالعزيز إذ تقدم باقةً علمية وثقافية تفاعلية مع الجمهور بحسب حديث عميد شؤون المكتبات الدكتور نبيل قمصاني، مضيفاً أن هذه التظاهرة الثقافية التي تعقد كل عام تسعى إلى تلبية متطلبات جميع شرائح المجتمع وربطهم بالثقافة وتنمية الحس الثقافي لمتابعة المخزون المعرفي الهائل في شتى أوعية المعرفة والعلم والثقافة، مؤكداً أن العمادة من خلال معرض جدة للكتاب هذا العام حرصت على الظهور بمجموعة متنوعة من البرامج العلمية والثقافية لتقديم الفائدة للزوار وشرح الخدمات التي تقدمها العمادة ومكتبة الجامعة لتحقيق الاستفادة القصوى.
وأوضح وكيل عمادة شؤون المكتبات الدكتور غسان النويمي أن البرامج المنوعة التي تشارك بها العمادة في معرض جدة للكتاب أبرزت التنوع العلمي والثقافي والمعرفي في تقديم المحتوى للزوار.
وقال: «شاركنا بتقديم عرض عن منصة جامعة الملك عبدالعزيز العلمية وهي مستودع رقمي لإصدارات الجامعة في كافة صنوف المعرفة، وكذلك بعرض عن مكتبة المواد وهي مكتبة فريدة من نوعها على مستوى الشرق الأوسط وتعتبر مرجعاً مهماً لجميع الشركات الصناعية، وتنوعت الفعاليات لتشمل كذلك استديو متنقلاً للتسجيل من قبل زوار المعرض يوضح فكرة منصة «أوديو كتاب» الصوتية، بالإضافة إلى موسوعة ثقافة المجتمع المكي الإلكترونية ومجموعة من الفعاليات والمسابقات المصاحبة للمعرض»، متابعاً بأن الجناح شهد تفاعلاً واسعاً مع برامج التعليم بالواقع الافتراضي وتطبيقاته المختلفة بالإضافة إلى جهاز الطاولة الذكية والتي تعرض مكتبة من المواد العلمية تهدف إلى تعزيز التفاعل في العملية التعليمية من خلال استثمار البرامج التقنية لتشكِّل مكتبة تفاعلية مميزة.
وتتعدد البرامج التي تستهدف من خلالها عمادة شؤون المكتبات زوار وقاصدي المعرض عبر جناح جامعة الملك عبدالعزيز إذ تقدم باقةً علمية وثقافية تفاعلية مع الجمهور بحسب حديث عميد شؤون المكتبات الدكتور نبيل قمصاني، مضيفاً أن هذه التظاهرة الثقافية التي تعقد كل عام تسعى إلى تلبية متطلبات جميع شرائح المجتمع وربطهم بالثقافة وتنمية الحس الثقافي لمتابعة المخزون المعرفي الهائل في شتى أوعية المعرفة والعلم والثقافة، مؤكداً أن العمادة من خلال معرض جدة للكتاب هذا العام حرصت على الظهور بمجموعة متنوعة من البرامج العلمية والثقافية لتقديم الفائدة للزوار وشرح الخدمات التي تقدمها العمادة ومكتبة الجامعة لتحقيق الاستفادة القصوى.
وأوضح وكيل عمادة شؤون المكتبات الدكتور غسان النويمي أن البرامج المنوعة التي تشارك بها العمادة في معرض جدة للكتاب أبرزت التنوع العلمي والثقافي والمعرفي في تقديم المحتوى للزوار.
وقال: «شاركنا بتقديم عرض عن منصة جامعة الملك عبدالعزيز العلمية وهي مستودع رقمي لإصدارات الجامعة في كافة صنوف المعرفة، وكذلك بعرض عن مكتبة المواد وهي مكتبة فريدة من نوعها على مستوى الشرق الأوسط وتعتبر مرجعاً مهماً لجميع الشركات الصناعية، وتنوعت الفعاليات لتشمل كذلك استديو متنقلاً للتسجيل من قبل زوار المعرض يوضح فكرة منصة «أوديو كتاب» الصوتية، بالإضافة إلى موسوعة ثقافة المجتمع المكي الإلكترونية ومجموعة من الفعاليات والمسابقات المصاحبة للمعرض»، متابعاً بأن الجناح شهد تفاعلاً واسعاً مع برامج التعليم بالواقع الافتراضي وتطبيقاته المختلفة بالإضافة إلى جهاز الطاولة الذكية والتي تعرض مكتبة من المواد العلمية تهدف إلى تعزيز التفاعل في العملية التعليمية من خلال استثمار البرامج التقنية لتشكِّل مكتبة تفاعلية مميزة.