يحبس العابرون على عقبة ضلع الرابطة بين منطقتي عسير وجازان، أنفاسهم في رحلتي الذهاب والإياب؛ خشية الحوادث القاتلة التي تقع عليها بكثافة، في ظل ضيقها وافتقادها للازدواجية، وانتشار المنحنيات الخطرة فيها، وغياب وسائل السلامة، ويتفاقم الوضع في الإجازات والشتاء بتدفق المسافرين عليها بكثافة في طريقهم إلى الدفء في مشاتي تهامة.
ويطالب السكان بإنهاء الخطر في العقبة بتوسعتها وتنفيذ مشروع ازدواجيتها، وتزويدها بوسائل السلامة.
ذكر محمد بن مدارج أن طريق عقبة ضلع الرابط بين منطقتي عسير وجازان يشكل هاجسا مرعباً للعابرين، خصوصا حين تزيد الحركة عليه في الإجازات وعطلة نهاية الأسبوع، لضيقه وافتقاده للازدواجية ووسائل السلامة.
وأفاد أن المشكلة تتفاقم بوجود السائقين المستهترين الذين لا يلتزمون بالسرعة القانونية، ويتجاوزون المركبات على امتداد الطريق، مشددا على ضرورة الالتفات إلى عقبة ضلع وتوسعتها وإنشاء مشروع ازدواجيتها لما تمثله من أهمية اقتصادية لربطها بين منطقتي عسير وجازان والطريق الدولي.
وأكد علي الألمعي أنهم يتفادون قدر المستطاع السير في عقبة ضلع لضيقها وافتقادها للازدواجية وانتشار المنحنيات الخطرة فيها، لافتا إلى أنها ارتبطت في أذهانهم بالحوادث القاتلة لغياب وسائل السلامة وتزايد السائقين المخالفين، الذين يتجاوزون المركبات باستهتار.
وطالب الالمعي بإنهاء معاناتهم على العقبة بتوسعتها وتنفيذ مشروع ازدواجيتها لأهميتها.
وأوضح عماد بن رافعة أن الحوادث تتزايد على العقبة في الشتاء، لتدفق سكان المرتفعات عليها في طريقهم إلى مشاتي تهامة حيث الدفء وتحديدا في الشقيق والدرب، ملمحا إلى أن الخطورة تكمن في أن العقبة ضيقة وتفتقد للازدواجية ووسائل السلامة.
وبين بن رافعة أن جميع الطرق المؤدية إلى العقبة تشهد ازدحاما في الشتاء، ملمحا إلى أن الخطورة تكمن في التقاء سيارة مسرعة صاعدة إلى عسير مع أخرى نازلة إلى تهامة، ودائما ما تقع الحوادث وجها لوجه، راجيا الالتفات إلى العقبة ومعالجة كل أسباب الخطر فيها.
وفي الأخير يا سعادة المسؤول، صوت المواطنين الآن وسط أذنك، ننتظر منك الإجابة.. وحكّم ضميرك.
ويطالب السكان بإنهاء الخطر في العقبة بتوسعتها وتنفيذ مشروع ازدواجيتها، وتزويدها بوسائل السلامة.
ذكر محمد بن مدارج أن طريق عقبة ضلع الرابط بين منطقتي عسير وجازان يشكل هاجسا مرعباً للعابرين، خصوصا حين تزيد الحركة عليه في الإجازات وعطلة نهاية الأسبوع، لضيقه وافتقاده للازدواجية ووسائل السلامة.
وأفاد أن المشكلة تتفاقم بوجود السائقين المستهترين الذين لا يلتزمون بالسرعة القانونية، ويتجاوزون المركبات على امتداد الطريق، مشددا على ضرورة الالتفات إلى عقبة ضلع وتوسعتها وإنشاء مشروع ازدواجيتها لما تمثله من أهمية اقتصادية لربطها بين منطقتي عسير وجازان والطريق الدولي.
وأكد علي الألمعي أنهم يتفادون قدر المستطاع السير في عقبة ضلع لضيقها وافتقادها للازدواجية وانتشار المنحنيات الخطرة فيها، لافتا إلى أنها ارتبطت في أذهانهم بالحوادث القاتلة لغياب وسائل السلامة وتزايد السائقين المخالفين، الذين يتجاوزون المركبات باستهتار.
وطالب الالمعي بإنهاء معاناتهم على العقبة بتوسعتها وتنفيذ مشروع ازدواجيتها لأهميتها.
وأوضح عماد بن رافعة أن الحوادث تتزايد على العقبة في الشتاء، لتدفق سكان المرتفعات عليها في طريقهم إلى مشاتي تهامة حيث الدفء وتحديدا في الشقيق والدرب، ملمحا إلى أن الخطورة تكمن في أن العقبة ضيقة وتفتقد للازدواجية ووسائل السلامة.
وبين بن رافعة أن جميع الطرق المؤدية إلى العقبة تشهد ازدحاما في الشتاء، ملمحا إلى أن الخطورة تكمن في التقاء سيارة مسرعة صاعدة إلى عسير مع أخرى نازلة إلى تهامة، ودائما ما تقع الحوادث وجها لوجه، راجيا الالتفات إلى العقبة ومعالجة كل أسباب الخطر فيها.
وفي الأخير يا سعادة المسؤول، صوت المواطنين الآن وسط أذنك، ننتظر منك الإجابة.. وحكّم ضميرك.