جدد سكان مركز صمخ (جنوبي بيشة) مطالبهم لوزارة الصحة، باستمرار عمل مركز الرعاية الصحية الأولية، على مدار 24 ساعة، بدلاً من عمله من الثامنة صباحاً وحتى الـ11 مساء، حتى يستقبل المرضى والمصابين وضحايا الحوادث على الطريق السريع، مشيرين إلى أن المركز يعاني من نقص في الكوادر الطبية.
وانتقد عبدالله الواهبي عدم عمل مركز الرعاية الصحية الأولية في مركز صمخ على مدار اليوم والليلة، مبيناً أن آلام المرضى والمراجعين ومصابي الحوادث التي تقع بكثرة على الطرق المجاورة، تتفاقم من الساعة الـ11 ليلاً وحتى الثامنة صباحاً، في ظل إغلاق المركز خلال هذه الفترة.
وأفاد أن مصابي الحوادث في أمس الحاجة للثانية والدقيقة لإنقاذهم من النزيف أو غيره من الإصابات الخطرة، ويجب وجود طبيب مناوب في المركز ليستقبل الحالات التي تصل متأخرة.
واستغرب أنه حين تصل حالة إلى المركز خارج أوقات الدوام، يضطرون لاستدعاء الطبيب من منزله، لفتح المركز، وكثيراً ما يؤدي تأخر الإنقاذ لتفاقم أصابات ضحايا الحوادث.
وأكد ظافر الحسيني أن أهالي مركز صمخ بحاجة ماسة إلى تطوير المركز الصحي باستحداث قسم للطوارئ يعمل 24 ساعة، نظراً لبعد المركز عن المستشفيات الحكومية، فمع إصابة أي مريض أو طفل لا يجدون أمامهم سوى التوجه إلى مستشفى الملك عبدالله في بيشة الذي يبعد أكثر من 100 كلم عن صمخ، مناشداً الجهات الصحية المعنية بتلبية مطالب الأهالي.
وقال عايض الشهراني أن المركز الصحي يقع على طريق بيشة الخميس الذي تكثر فيه الحوادث، وينقل إليه المصابون الذين لا يجدون الإسعافات الأولية لنقص الأجهزة والكوادر، ما يضاعف آلامهم وإصاباتهم، مشدداً على ضرورة تطوير المركز ورفده بالأجهزة والكوادر الطبية.
وفي الأخير، يا سعادة المسؤول، صوت المواطنين الآن وسط أذنك، ننتظر منك الإجابة.. وحكّم ضميرك.
وانتقد عبدالله الواهبي عدم عمل مركز الرعاية الصحية الأولية في مركز صمخ على مدار اليوم والليلة، مبيناً أن آلام المرضى والمراجعين ومصابي الحوادث التي تقع بكثرة على الطرق المجاورة، تتفاقم من الساعة الـ11 ليلاً وحتى الثامنة صباحاً، في ظل إغلاق المركز خلال هذه الفترة.
وأفاد أن مصابي الحوادث في أمس الحاجة للثانية والدقيقة لإنقاذهم من النزيف أو غيره من الإصابات الخطرة، ويجب وجود طبيب مناوب في المركز ليستقبل الحالات التي تصل متأخرة.
واستغرب أنه حين تصل حالة إلى المركز خارج أوقات الدوام، يضطرون لاستدعاء الطبيب من منزله، لفتح المركز، وكثيراً ما يؤدي تأخر الإنقاذ لتفاقم أصابات ضحايا الحوادث.
وأكد ظافر الحسيني أن أهالي مركز صمخ بحاجة ماسة إلى تطوير المركز الصحي باستحداث قسم للطوارئ يعمل 24 ساعة، نظراً لبعد المركز عن المستشفيات الحكومية، فمع إصابة أي مريض أو طفل لا يجدون أمامهم سوى التوجه إلى مستشفى الملك عبدالله في بيشة الذي يبعد أكثر من 100 كلم عن صمخ، مناشداً الجهات الصحية المعنية بتلبية مطالب الأهالي.
وقال عايض الشهراني أن المركز الصحي يقع على طريق بيشة الخميس الذي تكثر فيه الحوادث، وينقل إليه المصابون الذين لا يجدون الإسعافات الأولية لنقص الأجهزة والكوادر، ما يضاعف آلامهم وإصاباتهم، مشدداً على ضرورة تطوير المركز ورفده بالأجهزة والكوادر الطبية.
وفي الأخير، يا سعادة المسؤول، صوت المواطنين الآن وسط أذنك، ننتظر منك الإجابة.. وحكّم ضميرك.