اختتمت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة، ممثلةً بإدارة الإشراف التربوي قسم اللغة الإنجليزية، اليوم (الخميس)، الملتقى الربيعي الرابع لمعلمات اللغة الإنجليزية (Smet 2020)، تحت شعار «Slos Targeting ring growth Measuring Progress»، فيما يشمل الملتقى جلسات عامة و20 ورشة تعليمية وتدريبية بمشاركات محلية من جامعتي عفت وأم القرى، وهيئات تدريسية من الكلية التقنية للبنات.
وأكدت مساعدة المدير العام للشؤون التعليمية، أن الملتقى الذي نفذ بمدارس عبد الرحمن فقيه للبنات على مدى يومين، يعني بنواتج التعلم للغة الإنجليزية؛ إذ تلتقي فيه التجارب والخبرات وتقام الورشة التي تهدف إلى تطوير مهارات المعلمات وصولا إلى رفع مستوى التحصيل الدراسي للطالبات باللغة الإنجليزية.
ولفتت إلى دور الملتقى الكبير في الارتقاء بمخرجات التعليم والاستفادة من خبرات المؤسسات المحلية وبيوت الخبرة بالمختصين في الجامعات العلمية، ليدفع عجلة خارطة المنظومة التعليمية والتقدم المعرفي نحو الإبداع والتميز، مثمنة جهود قسم اللغة الإنجليزية بتعليم مكة بقيادة الأستاذة بثينة الأمير وفريق العمل على ما يبذلونه من جهود معرفية وتعليمية وتدريبية لتحقيق رؤية وأهداف وزارة التعليم بالمملكة العربية السعودية.
وأوضحت رئيسة قسم اللغة الإنجليزية، أن توجيهات الوزارة الحديثة تحث على التأمل في العملية التعليمية بدءًا من صياغة الأهداف التعليمية مرورًا بطرق التدريس وختامًا بأساليب التقويم الحديثة، ما يجعل ذلك محط استفسار نحو مدى الحاجة لتغيير أساليب التدريس أكثر أو التغيير في أساليب التقويم بما يتناسب مع مهارات القرن الـ21 واحتياج سوق العمل دعمًا لرؤية المملكة 2030.
وأكدت مساعدة المدير العام للشؤون التعليمية، أن الملتقى الذي نفذ بمدارس عبد الرحمن فقيه للبنات على مدى يومين، يعني بنواتج التعلم للغة الإنجليزية؛ إذ تلتقي فيه التجارب والخبرات وتقام الورشة التي تهدف إلى تطوير مهارات المعلمات وصولا إلى رفع مستوى التحصيل الدراسي للطالبات باللغة الإنجليزية.
ولفتت إلى دور الملتقى الكبير في الارتقاء بمخرجات التعليم والاستفادة من خبرات المؤسسات المحلية وبيوت الخبرة بالمختصين في الجامعات العلمية، ليدفع عجلة خارطة المنظومة التعليمية والتقدم المعرفي نحو الإبداع والتميز، مثمنة جهود قسم اللغة الإنجليزية بتعليم مكة بقيادة الأستاذة بثينة الأمير وفريق العمل على ما يبذلونه من جهود معرفية وتعليمية وتدريبية لتحقيق رؤية وأهداف وزارة التعليم بالمملكة العربية السعودية.
وأوضحت رئيسة قسم اللغة الإنجليزية، أن توجيهات الوزارة الحديثة تحث على التأمل في العملية التعليمية بدءًا من صياغة الأهداف التعليمية مرورًا بطرق التدريس وختامًا بأساليب التقويم الحديثة، ما يجعل ذلك محط استفسار نحو مدى الحاجة لتغيير أساليب التدريس أكثر أو التغيير في أساليب التقويم بما يتناسب مع مهارات القرن الـ21 واحتياج سوق العمل دعمًا لرؤية المملكة 2030.