دشنت الجمعية السعودية للأورام أخيراً بجدة فعاليات مؤتمر علمي بعنوان «العصر الجديد في علاج الأورام» حول أحدث الوسائل العلاجية لمرض الأورام بالتعاون مع أحد المستشفيات الخاصة، بحضور عدد من الاستشاريين والمختصين فى علاج الأورام من المملكة وخارجها.
وأكد الخبراء من خلال المؤتمر أن الرعاية الصحية المشخصنة التي تندرج ضمنها العلاجات المناعية والتحليلات الجينية تأتي ضمن أحدث الوسائل العلاجية التي تحدد العلاج المناسب لكل مريض طبقاً لطبيعة المرض والحالة الخاصة لكل مريض.
من جانبه، أوضح رئيس الجمعية السعودية للأورام واستشاري الأورام بمركز الأميرة نورة بالحرس الوطني الدكتور متعب الفهيدي خلال الندوة الثقافية التي أقيمت على هامش المؤتمر أن العلوم الطبية الحديثة أثبتت أن الأورام غالباً ما تكون جينية وليست وراثية إذ بدأت التدخلات العلاجية قديماً بالجراحة ومن ثم بدأت العلاجات الكيماوية منتصف القرن العشرين، وأخيراً تطورت منذ نحو 5 سنوات العلاجات المناعية.
وفي ختام المؤتمر أقيمت ندوة بعنوان «الجهود التعاونية للبحث العلمي»، أدارها البروفيسور دكتور عزالدين إبراهيم والدكتور متعب الفهيدي بالتعاون مع الدكتور مبارك آل منصور رئيس قسم أورام الكبار واستشاري الأورام بمركز الأميرة نورة بالحرس الوطني ونخبة من الاستشاريين من المملكة وباشتراك جميع الخبراء الدوليين المشاركين بالمؤتمر، إذ أداروا حواراً جاداً وبناءً حول كيفية تطوير البحث العلمي في مجال طب الأورام بالمملكة حتى تصبح من رواد الدول الداعمة للبحث العلمي فى مجال طب الأورام وحتى يستفيد جميع المرضى من داخل المملكة ومن حول العالم من الجهود المستمرة لتطوير علاج الأورام.
وأكد الخبراء من خلال المؤتمر أن الرعاية الصحية المشخصنة التي تندرج ضمنها العلاجات المناعية والتحليلات الجينية تأتي ضمن أحدث الوسائل العلاجية التي تحدد العلاج المناسب لكل مريض طبقاً لطبيعة المرض والحالة الخاصة لكل مريض.
من جانبه، أوضح رئيس الجمعية السعودية للأورام واستشاري الأورام بمركز الأميرة نورة بالحرس الوطني الدكتور متعب الفهيدي خلال الندوة الثقافية التي أقيمت على هامش المؤتمر أن العلوم الطبية الحديثة أثبتت أن الأورام غالباً ما تكون جينية وليست وراثية إذ بدأت التدخلات العلاجية قديماً بالجراحة ومن ثم بدأت العلاجات الكيماوية منتصف القرن العشرين، وأخيراً تطورت منذ نحو 5 سنوات العلاجات المناعية.
وفي ختام المؤتمر أقيمت ندوة بعنوان «الجهود التعاونية للبحث العلمي»، أدارها البروفيسور دكتور عزالدين إبراهيم والدكتور متعب الفهيدي بالتعاون مع الدكتور مبارك آل منصور رئيس قسم أورام الكبار واستشاري الأورام بمركز الأميرة نورة بالحرس الوطني ونخبة من الاستشاريين من المملكة وباشتراك جميع الخبراء الدوليين المشاركين بالمؤتمر، إذ أداروا حواراً جاداً وبناءً حول كيفية تطوير البحث العلمي في مجال طب الأورام بالمملكة حتى تصبح من رواد الدول الداعمة للبحث العلمي فى مجال طب الأورام وحتى يستفيد جميع المرضى من داخل المملكة ومن حول العالم من الجهود المستمرة لتطوير علاج الأورام.