أثار سقوط 3 مواقع متفرقة من سور مقبرة الخريجية في حي البديعة (جنوب غرب محافظة عنيزة) قبل ما يزيد على عام ونصف العام، حفيظة الأهالي، وهم يرون الكلاب الضالة تنتهك حرمة الموتى بتحركها على القبور بحرية دون رادع، طيلة هذه المدة.
وطالب الأهالي بلدية عنيزة بالتحرك سريعا وترميم سور المقبرة، والتعهد بعنايتها بدلا من تركها للإهمال.
وانتقد بندر السدراني الإهمال الذي طال مقبرة الخريجية في حي البديعة، مستغربا بقاء سورها محطما لأكثر من عام ونصف العام، ما عرضها للعبث دون أن تتحرك البلدية بتسويرها وحمايتها حرمة الموتى فيها.
وذكر أن الأهالي يتألمون وهم يرون الكلاب الضالة تسرح وتمرح على القبور دون رادع، محذرا من استغلالها من بعض ضعاف النفوس كأوكار لممارسة تجاوزاتهم.
وشدد خالد الجبر على ضرورة تسوير المقبرة والتعهد بصيانتها من حين لآخر، والاهتمام بها، بدلا من تركها للإهمال، معربا عن استيائه من تدني مستوى النظافة فيها.
وقال: «للأسف تتكدس النفايات بين القبور دون أن تتحرك البلدية بنظافتها، ما يفاقم الأحزان والآلام بين الأهالي الذين يدفنون موتاهم فيها».
وناشد إبراهيم أحمد بلدية عنيزة بالتحرك سريعا وبناء السور المنهار ورفعه لحماية المقبرة من العابثين، لافتا إلى أن السور منهار منذ عام ونصف العام، دون أن تتحرك لترميمه.
وفي الأخير، يا سعادة المسؤول، صوت المواطنين الآن وسط أذنك، ننتظر منك الإجابة.. وحكم ضميرك.
وطالب الأهالي بلدية عنيزة بالتحرك سريعا وترميم سور المقبرة، والتعهد بعنايتها بدلا من تركها للإهمال.
وانتقد بندر السدراني الإهمال الذي طال مقبرة الخريجية في حي البديعة، مستغربا بقاء سورها محطما لأكثر من عام ونصف العام، ما عرضها للعبث دون أن تتحرك البلدية بتسويرها وحمايتها حرمة الموتى فيها.
وذكر أن الأهالي يتألمون وهم يرون الكلاب الضالة تسرح وتمرح على القبور دون رادع، محذرا من استغلالها من بعض ضعاف النفوس كأوكار لممارسة تجاوزاتهم.
وشدد خالد الجبر على ضرورة تسوير المقبرة والتعهد بصيانتها من حين لآخر، والاهتمام بها، بدلا من تركها للإهمال، معربا عن استيائه من تدني مستوى النظافة فيها.
وقال: «للأسف تتكدس النفايات بين القبور دون أن تتحرك البلدية بنظافتها، ما يفاقم الأحزان والآلام بين الأهالي الذين يدفنون موتاهم فيها».
وناشد إبراهيم أحمد بلدية عنيزة بالتحرك سريعا وبناء السور المنهار ورفعه لحماية المقبرة من العابثين، لافتا إلى أن السور منهار منذ عام ونصف العام، دون أن تتحرك لترميمه.
وفي الأخير، يا سعادة المسؤول، صوت المواطنين الآن وسط أذنك، ننتظر منك الإجابة.. وحكم ضميرك.