أوصى مختصون بضرورة تطبيق اشتراطات السلامة لرياضة السباحة مع قرار رفع تعليق النشاط الرياضي، مشيرين إلى وجود معوقات كثيرة أمام حماية المتدربين في المسابح، لافتين الى أن عدم اتخاذ الإجراءات الصحية يهدد 1000 متدرب بفايروس كورونا بالشرقية.
وأوضح اللاعب السابق والمدرب الوطني تيسير الزراع، أن رياضة السباحة كبقية الرياضات المائية أغلقت لحفظ النفس البشرية بسبب جائحة كورونا التي اجتاحت العالم وعلقت جميع النشاطات بلا استثناء بما فيها لعبة السباحة.
وقال إن المسابح يكثر الطلب عليها خلال الصيف لتعلم مهارات السباحة والإنقاذ، فالتدريب ينقسم إلى أنواع عدة، منها كرة الماء، الغطس، السباحة، والعلاج الطبيعي، والترفيه.
وأبان الزراع، أن السباحة محببة في فترة الصيف خصوصا في القطيف والدمام، إذ يقدر عدد المتدربين بين 500 و1000 متدرب شهريا بمختلف الأعمار لتعلم مهارات السباحة، ويبلغ عدد النوادي بالدمام والقطيف 10 نواد وفي كل ناد 15 لاعبا.
من جانبه، يشير البروفيسور الطبيب وسيم الطلالوة، إلى أن العودة تعتمد على تطبيق شروط السلامة على صعيد المدرب والمتدرب والمسبح، منها قياس حرارة المتدرب وتدوينها، وإيجاد إسعاف بالمنشأة خلال ساعات التمرين، وتوفير وسيلة نقل تحقق التباعد، فضلا عن عدم دخول المسبح إلا بتواجد المدرب واللاعب أو المتعلم وتقسيم مساحة المسبح على الأفراد لتحقيق المسافة الآمنة للمنشأة.
وشدد الطلالوة على خصوصية جميع الأغراض الشخصية كالحقائب والمناشف، والتباعد المطلوب وتطهير الأرضية بشكل فوري بالمواد المخصصة، وتعقيم دورات المياه وتطهير جدران المسبح قبل وبعد التمرين، على ألا يتجاوز عدد المتدربين 12 متدربا.
وأوضح اللاعب السابق والمدرب الوطني تيسير الزراع، أن رياضة السباحة كبقية الرياضات المائية أغلقت لحفظ النفس البشرية بسبب جائحة كورونا التي اجتاحت العالم وعلقت جميع النشاطات بلا استثناء بما فيها لعبة السباحة.
وقال إن المسابح يكثر الطلب عليها خلال الصيف لتعلم مهارات السباحة والإنقاذ، فالتدريب ينقسم إلى أنواع عدة، منها كرة الماء، الغطس، السباحة، والعلاج الطبيعي، والترفيه.
وأبان الزراع، أن السباحة محببة في فترة الصيف خصوصا في القطيف والدمام، إذ يقدر عدد المتدربين بين 500 و1000 متدرب شهريا بمختلف الأعمار لتعلم مهارات السباحة، ويبلغ عدد النوادي بالدمام والقطيف 10 نواد وفي كل ناد 15 لاعبا.
من جانبه، يشير البروفيسور الطبيب وسيم الطلالوة، إلى أن العودة تعتمد على تطبيق شروط السلامة على صعيد المدرب والمتدرب والمسبح، منها قياس حرارة المتدرب وتدوينها، وإيجاد إسعاف بالمنشأة خلال ساعات التمرين، وتوفير وسيلة نقل تحقق التباعد، فضلا عن عدم دخول المسبح إلا بتواجد المدرب واللاعب أو المتعلم وتقسيم مساحة المسبح على الأفراد لتحقيق المسافة الآمنة للمنشأة.
وشدد الطلالوة على خصوصية جميع الأغراض الشخصية كالحقائب والمناشف، والتباعد المطلوب وتطهير الأرضية بشكل فوري بالمواد المخصصة، وتعقيم دورات المياه وتطهير جدران المسبح قبل وبعد التمرين، على ألا يتجاوز عدد المتدربين 12 متدربا.