لم يكتف ظاهر عتيق الشراري بالعمل في الزراعة وزيادة الرقعة الخضراء في منطقة الجوف، بل عمل منذ نحو 25 عاماً على الطرق التصنيعية والتحويلية للفاكهة، وتحويلها إلى منتجات، بإنتاج سلطة الزيتون والتين المجفف والمربى منه، والزيتون بالملح وبزيت الزيتون.
وعرف الشراري الصناعة التحويلية بأنها الأنشطة التي تعالج المواد الخام المستخرجة من الطبيعة والمواد الزراعية والنباتية والحيوانية وتحويلها إلى شكل آخر قابل للاستفادة منه، كتحويله التين إلى مربى أو الزيتون إلى مخلل بأنواعه المختلفة وغيرها من الأنشطة المختلفة.
وأوضح الشراري لـ«عكاظ» أنه بدأ في تطوير نشاطه منذ عام 1416عبر الاطلاع على أحدث الطرق التحويلية ومواكبة المستجدات العالمية التي تطرأ عليها، لافتاً إلى أنه وفر العديد من أدوات الزيتون باستخدام أوقات زمنية معينة لقطف كل لون.
وأكد أن كل الصناعات التحويلية عمل ذاتي وشغل محلي، مبيناً أنهم حققوا النجاح في إنتاج هذه المنتجات التي حظيت بإقبال كثيف من الزبائن نظراً لجودتها.
ورأى أن خصوبة أرض الجوف التي يطلق عليه منطقة الذهب الأخضر وسلة الغذاء الأولى بالمملكة إضافة إلى اعتدال مناخها ووفرة المياه الجوفية فيها، كان له دور كبير في تطوير نشاطه، ملمحاً إلى أن ذلك أسهم في تنوع المحاصيل الزراعية وسهولة العمل فيها.
وبيّن أن الجوف تشتهر بزراعة الزيتون وتنتج ما يزيد على 67% من زيت الزيتون المحلي في المملكة، إضافة إلى إنتاج كثير من الخضراوات والفاكهة أبرزها الزيتون، النخيل، القمح، العنب، التين، الرمان وغيرها.
وعرف الشراري الصناعة التحويلية بأنها الأنشطة التي تعالج المواد الخام المستخرجة من الطبيعة والمواد الزراعية والنباتية والحيوانية وتحويلها إلى شكل آخر قابل للاستفادة منه، كتحويله التين إلى مربى أو الزيتون إلى مخلل بأنواعه المختلفة وغيرها من الأنشطة المختلفة.
وأوضح الشراري لـ«عكاظ» أنه بدأ في تطوير نشاطه منذ عام 1416عبر الاطلاع على أحدث الطرق التحويلية ومواكبة المستجدات العالمية التي تطرأ عليها، لافتاً إلى أنه وفر العديد من أدوات الزيتون باستخدام أوقات زمنية معينة لقطف كل لون.
وأكد أن كل الصناعات التحويلية عمل ذاتي وشغل محلي، مبيناً أنهم حققوا النجاح في إنتاج هذه المنتجات التي حظيت بإقبال كثيف من الزبائن نظراً لجودتها.
ورأى أن خصوبة أرض الجوف التي يطلق عليه منطقة الذهب الأخضر وسلة الغذاء الأولى بالمملكة إضافة إلى اعتدال مناخها ووفرة المياه الجوفية فيها، كان له دور كبير في تطوير نشاطه، ملمحاً إلى أن ذلك أسهم في تنوع المحاصيل الزراعية وسهولة العمل فيها.
وبيّن أن الجوف تشتهر بزراعة الزيتون وتنتج ما يزيد على 67% من زيت الزيتون المحلي في المملكة، إضافة إلى إنتاج كثير من الخضراوات والفاكهة أبرزها الزيتون، النخيل، القمح، العنب، التين، الرمان وغيرها.