وفر موسم التمور، الذي اختتم في محافظة عنيزة أخيراً، فرصاً ذهبية لاستثمار أوقات الشباب فيما هو مفيد، بالبيع في المواقع الحيوية، بدعم عدد من الجهات المعنية، وأسهم في إدخال كثير من الصغار في أجواء العمل، عبر مبادرة «التاجر الجديد».
وذكر أصغر البائعين محمد السلمان (11 عاماً) أنه عمل في بيع التمور لمدة شهرين من خلال بسطته على طريق الملك سعود في عنيزة، مشيراً إلى أنه يحصل على التمور من مزرعة والده.
وأفاد السلمان بأنه توقف عن البيع بدخول العام الدراسي، ملمحاً إلى أنه يفضل أن يتفرغ للدراسة، واستئناف العمل في الإجازات، خصوصاً أنه يجني أرباحاً جيدة منه.
وأوضح محمد الجربوع (14عاماً) أنه يجد المتعة أثناء مزاولة بيع التمور من خلال بسطته على طريق الملك سعود، لافتاً إلى أنه يشتريه بالجملة، ويجني منه أرباحاً جيدة.
وأشاد بالدعم والتسهيلات التي يجدها من الجهات المختصة لدخوله سوق العمل، ومزاولة البيع والشراء.
من جانب آخر، أكد رئيس لجنة شباب عنيزة محمد الحركان لـ«عكاظ» أن اللجنة تعمل على تشجيع الشباب وتحفيزهم للانخراط في سوق العمل واستثمار أوقات الفراغ في ما يعود بالنفع.
وأوضح أن اللجنة تهدف لإكساب الشباب الخبرة للدخول في مجال الاستثمار بمبادرة «العمل شرف وقيمة»، ويأتي ذلك بعد توجيهات أمير القصيم بدعم وتنظيم الباعة، بتقديم أكثر من 45 اشتراكاً مجانياً لمدة سنة كاملة في أكبر الصالات الترفيهية الرياضية بالقصيم. وأعلن الحركان إطلاق غرفة عنيزة بالتعاون مع البلدية، مبادرة «التاجر الجديد» التي تقوم فكرتها على استقبال الراغبين من الشباب في المشاركة والاستفادة من فرص الكسب التي يوفرها موسم التمور وتعريفهم وإرشادهم على كيفية اقتناص الفرص.
وذكر أصغر البائعين محمد السلمان (11 عاماً) أنه عمل في بيع التمور لمدة شهرين من خلال بسطته على طريق الملك سعود في عنيزة، مشيراً إلى أنه يحصل على التمور من مزرعة والده.
وأفاد السلمان بأنه توقف عن البيع بدخول العام الدراسي، ملمحاً إلى أنه يفضل أن يتفرغ للدراسة، واستئناف العمل في الإجازات، خصوصاً أنه يجني أرباحاً جيدة منه.
وأوضح محمد الجربوع (14عاماً) أنه يجد المتعة أثناء مزاولة بيع التمور من خلال بسطته على طريق الملك سعود، لافتاً إلى أنه يشتريه بالجملة، ويجني منه أرباحاً جيدة.
وأشاد بالدعم والتسهيلات التي يجدها من الجهات المختصة لدخوله سوق العمل، ومزاولة البيع والشراء.
من جانب آخر، أكد رئيس لجنة شباب عنيزة محمد الحركان لـ«عكاظ» أن اللجنة تعمل على تشجيع الشباب وتحفيزهم للانخراط في سوق العمل واستثمار أوقات الفراغ في ما يعود بالنفع.
وأوضح أن اللجنة تهدف لإكساب الشباب الخبرة للدخول في مجال الاستثمار بمبادرة «العمل شرف وقيمة»، ويأتي ذلك بعد توجيهات أمير القصيم بدعم وتنظيم الباعة، بتقديم أكثر من 45 اشتراكاً مجانياً لمدة سنة كاملة في أكبر الصالات الترفيهية الرياضية بالقصيم. وأعلن الحركان إطلاق غرفة عنيزة بالتعاون مع البلدية، مبادرة «التاجر الجديد» التي تقوم فكرتها على استقبال الراغبين من الشباب في المشاركة والاستفادة من فرص الكسب التي يوفرها موسم التمور وتعريفهم وإرشادهم على كيفية اقتناص الفرص.