شيعت جموع من المسؤولين والإعلاميين، جثمان الزميل عبدالخالق ناصر الغامدي ظهر أمس (السبت)، إلى مقبرة رهوة البر في الباحة. وانتقل الزميل الغامدي إلى رحمة الله ظهر أمس الأول (الجمعة) إثر مضاعفات أزمة قلبية. والفقيد من أبرز محرري «عكاظ» في مكتب الباحة، إذ بدأ العمل متعاوناً عام ١٤١٠هـ، ثم متفرغاً، وكان مثالاً في الكفاح اليومي ورصد الأخبار ومتابعة الأحداث بعين الإعلامي الناقد، ما أكسبه محبة واحترام الجميع. واستمر الزميل الغامدي على صلة بالصحيفة رغم تقاعده منذ عامين.