غيّب الموت أمس (الثلاثاء)، العميد السابق لكلية الآداب وعضو هيئة التدريس بقسم الجغرافيا ونظم المعلومات الجغرافية سابقاً في جامعة الملك عبدالعزيز، الأستاذ الدكتور أسامة بن رشاد جستنية.
ونعى آل جستنيه وآل شبكشي وأقاربهم، الفقيد، وهو والد كل من: شيماء والبراء والدكتور زيد، وأسماء، وحسناء.
وستقام صلاة الجنازة على الفقيد عصر اليوم، وسيُدفن في مقابر المعلاة بمكة المكرمة، وسيقام العزاء في منزله الكائن في حي الأمير فواز الشمالي بجدة، علما أن اليوم (الأربعاء) أول أيام العزاء، ولمعرفة موقع العزاء عبر الرابط التالي https://goo.gl/maps/sC2EfZ3vVJX545im7.
«عكاظ» التي آلمها النبأ، تتقدم إلى آل جستنيه وآل شبكشي، بأحر التعازي وصادق المواساة، داعية الله أن يغفر له ويرحمه ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان، وأن يربط على قلوبهم ويجبر مصابهم، وأن يثبته عند السؤال ويجعل قبره روضة من رياض الجنة، وأن يسكنه الفردوس الأعلى من الجنة، إنا لله وإنا إليه راجعون.