انتقل إلى رحمة الله تعالى مدير تحرير صحيفة النادي سابقا الزميل خالد أحمد العويفي، وصلي على الفقيد عصر اليوم (الأربعاء)، بالمسجد الحرام بمكة المكرمة ودفن في مقابر المعلاة.
ويتقبل العزاء في منزل الفقيد الكائن بحي المنار بجوار جامع حمدان في جدة.
الفقيد عمل في القسم الفني بصحيفة عكاظ ثم انتقل لمجلة النادي، وكانت له إسهامات كبيرة في تحولها لصحيفة يومية، وشغل منصب مدير التحرير لعدة سنوات. وشارك في تغطية العديد من الأحداث الرياضية الصحفية.
وكتب رئيس تحرير صحيفة النادي السابق الزميل بدر الغانمي تغريدة نعى فيها الراحل: «رَحَلَ الصديق العزيز خالد العويفي إلى ذِمّةِ ربِّهِ وحبلِ جِواره. رَحَلَ وترك في قلوبنا ألماً وحُزْناً ولوعةً على فراقه. رَحَلَ الأنيق الرقيق، بعد أن أعطى الصحافة الرياضية عصارة نبوغه عبر النادي؛ مجلّةً وجريدة، وكان هواءها النّقي ومفتاح أسرارها رحِمَك الله يا أبا أحمد، وغفر لك، وأكْرَمَ نُزلك على ابتلائك وصبرك، وأسْكَنَكَ الفردوس الأعلى من الجنّة،
وعظّمَ أجرنا فيك وأجر أولادك وأهلك ومُحبّيك».
وقال رئيس تحرير صحيفة النادي السابق الزميل صالح العمودي: «نسأل الله أن يتغمد الزميل خالد العويفي بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته وأن يجعل ما أصابه في مرض الموت تطهيرا ورفعة في جنات النعيم.
وداعا يا «أبو أحمد» فقد عرفتك جيدا حينما كنت رئيسا لتحرير صحيفة «النادي» ووجدت فيك روح الصحفي المحب لعمله والمجتهد في عطائه».
وكتب الزميل عبدالله سلمان: «رحم الله رفيق الدرب خالد العويفي، ربي ينزله منازل الصديقين والشهداء
«أبو أحمد» تجاورنا منزلا وتزاملنا وعملنا معا 25 عاما كان فيها نعم الأخ خلقا وعملا يعمل بصمت ولا يحب الظهور، اللهم ثبته عند السؤال وفي هذه الأيام المباركة أجعله آمنا مستقرا في قبره».
و«عكاظ» التي آلما النبأ تتقدم بخالص التعازي والمواساة لذوي الفقيد، سائلة الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله الصبر والسلوان، إنالله وإنا إليه راجعون.
ويتقبل العزاء في منزل الفقيد الكائن بحي المنار بجوار جامع حمدان في جدة.
الفقيد عمل في القسم الفني بصحيفة عكاظ ثم انتقل لمجلة النادي، وكانت له إسهامات كبيرة في تحولها لصحيفة يومية، وشغل منصب مدير التحرير لعدة سنوات. وشارك في تغطية العديد من الأحداث الرياضية الصحفية.
وكتب رئيس تحرير صحيفة النادي السابق الزميل بدر الغانمي تغريدة نعى فيها الراحل: «رَحَلَ الصديق العزيز خالد العويفي إلى ذِمّةِ ربِّهِ وحبلِ جِواره. رَحَلَ وترك في قلوبنا ألماً وحُزْناً ولوعةً على فراقه. رَحَلَ الأنيق الرقيق، بعد أن أعطى الصحافة الرياضية عصارة نبوغه عبر النادي؛ مجلّةً وجريدة، وكان هواءها النّقي ومفتاح أسرارها رحِمَك الله يا أبا أحمد، وغفر لك، وأكْرَمَ نُزلك على ابتلائك وصبرك، وأسْكَنَكَ الفردوس الأعلى من الجنّة،
وعظّمَ أجرنا فيك وأجر أولادك وأهلك ومُحبّيك».
وقال رئيس تحرير صحيفة النادي السابق الزميل صالح العمودي: «نسأل الله أن يتغمد الزميل خالد العويفي بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته وأن يجعل ما أصابه في مرض الموت تطهيرا ورفعة في جنات النعيم.
وداعا يا «أبو أحمد» فقد عرفتك جيدا حينما كنت رئيسا لتحرير صحيفة «النادي» ووجدت فيك روح الصحفي المحب لعمله والمجتهد في عطائه».
وكتب الزميل عبدالله سلمان: «رحم الله رفيق الدرب خالد العويفي، ربي ينزله منازل الصديقين والشهداء
«أبو أحمد» تجاورنا منزلا وتزاملنا وعملنا معا 25 عاما كان فيها نعم الأخ خلقا وعملا يعمل بصمت ولا يحب الظهور، اللهم ثبته عند السؤال وفي هذه الأيام المباركة أجعله آمنا مستقرا في قبره».
و«عكاظ» التي آلما النبأ تتقدم بخالص التعازي والمواساة لذوي الفقيد، سائلة الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله الصبر والسلوان، إنالله وإنا إليه راجعون.