انتقل إلى رحمة الله تعالى الدكتور عبدالرحمن العمري فجر اليوم (الأربعاء)، وصلي عليه في مسجد الجفالي ودفن في مقابر أمنا حواء بجدة، والفقيد زوج نبيله عطار ووالد ضحوك العمري، وعضو مجلس إدارة مؤسسة عكاظ للصحافة والنشر الدكتور هاني العمري، وعم الدكتور يوسف العمري. ويتقبل العزاء في منزل الأسرة الكائن في حي الخالدية بجوار مسجد العامودي لمدة يومين أو على هاتف الدكتور هاني (0505655972).
ويعتبر الفقيد من أطباء الرعيل الأول، عمل طبيبا للباطنية في المستشفيات الحكومية في بداية حياته وبعدها استقر به الحال في القطاع الخاص إلى أن تقاعد، وكانت له زواية في الصحيفة بعنوان من أجلك ويطلق عليه الكاتب الرومانسي، حيث كان يبدأ مقالاته بأبيات من الشعر تجمع بين الرومانسية والطب.
وكتب عضو مجلس إدارة مؤسسة عكاظ للصحافة والنشر حسين شبكشي تغريدة نعى فيها الراحل: «انتقل إلى رحمة الله الدكتور عبد الرحمن العمري، إنا لله وإنا إليه راجعون، طبيب ناجح وصاحب عمود صحفي مميز، رحمه الله تعالى رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته».
وقال المشرف على الصفحة الطبية في «عكاظ» سابقاً الزميل محمد داوود والذي ربطته به صداقة امتدت لنحو 25 عاماً: «رحم الله الدكتور عبدالرحمن العمري، كان يعامل مقاله بكل حرص وعناية ودقة تفوق الوصف، إذ إنه بعد إرساله للصحيفة يحرص على مراجعته مع الزميل المصحح ضماناً لعدم حدوث أي أخطاء أو في حال رغبته الإضافة وإجراء التعديلات، وفي أحد الأيام مازحته قائلاً: يا دكتور أنت تحرص على مقالك أكثر من اللازم، فكان رده: يا محمد، أنا أعامل مقالي كأحد أبنائي، فهل أنت ما تحرص على ابنك، وبالفعل كان يعامل مقالاته بحرص كبير جداً، فرحم الله دكتورنا الغالي».
وكتب الناقد الرياضي محمد العمري في تغريدة عن الراحل:«بقلوب مؤمنة أنعي المغفور له بإذن الله عميد العائلة عمي الطبيب والكاتب المعروف عبدالرحمن بن عمر العمري كان طيب القلب، محبوبا، ووالدا للجميع.. رحمه الله وأسكنه فسيح جناته».
«عكاظ» التي آلمها النبأ، تتقدم بخالص العزاء والمواساة للدكتور هاني وأسرة الفقيد، سائلة الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.. إنا لله وإنا إليه راجعون.
ويعتبر الفقيد من أطباء الرعيل الأول، عمل طبيبا للباطنية في المستشفيات الحكومية في بداية حياته وبعدها استقر به الحال في القطاع الخاص إلى أن تقاعد، وكانت له زواية في الصحيفة بعنوان من أجلك ويطلق عليه الكاتب الرومانسي، حيث كان يبدأ مقالاته بأبيات من الشعر تجمع بين الرومانسية والطب.
وكتب عضو مجلس إدارة مؤسسة عكاظ للصحافة والنشر حسين شبكشي تغريدة نعى فيها الراحل: «انتقل إلى رحمة الله الدكتور عبد الرحمن العمري، إنا لله وإنا إليه راجعون، طبيب ناجح وصاحب عمود صحفي مميز، رحمه الله تعالى رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته».
وقال المشرف على الصفحة الطبية في «عكاظ» سابقاً الزميل محمد داوود والذي ربطته به صداقة امتدت لنحو 25 عاماً: «رحم الله الدكتور عبدالرحمن العمري، كان يعامل مقاله بكل حرص وعناية ودقة تفوق الوصف، إذ إنه بعد إرساله للصحيفة يحرص على مراجعته مع الزميل المصحح ضماناً لعدم حدوث أي أخطاء أو في حال رغبته الإضافة وإجراء التعديلات، وفي أحد الأيام مازحته قائلاً: يا دكتور أنت تحرص على مقالك أكثر من اللازم، فكان رده: يا محمد، أنا أعامل مقالي كأحد أبنائي، فهل أنت ما تحرص على ابنك، وبالفعل كان يعامل مقالاته بحرص كبير جداً، فرحم الله دكتورنا الغالي».
وكتب الناقد الرياضي محمد العمري في تغريدة عن الراحل:«بقلوب مؤمنة أنعي المغفور له بإذن الله عميد العائلة عمي الطبيب والكاتب المعروف عبدالرحمن بن عمر العمري كان طيب القلب، محبوبا، ووالدا للجميع.. رحمه الله وأسكنه فسيح جناته».
«عكاظ» التي آلمها النبأ، تتقدم بخالص العزاء والمواساة للدكتور هاني وأسرة الفقيد، سائلة الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.. إنا لله وإنا إليه راجعون.