انطلقت الدراسة التجريبية للحج الأخضر في مرحلته الأولى «حج بلا نفايات»، التي تعد إحدى مبادرات وبرامج البرنامج الوطني للتنمية المستدامة تحت شعار «بيئتي علم أخضر وطن أخضر».
وطبقا للأستاذ المشارك في جامعة الملك عبدالعزيز في قسم التقنية الحيوية للملوثات البيئية الدكتورة ماجدة أبوراس، فإن المرحلة الأولى من الدراسة العلمية «حج بلا نفايات» تعتبر مرحلة أولى لمشروع الحج الأخضر. وأضافت أن الأنشطة اليومية في المشاعر تؤثر سلبا على البيئة وتنتج أطنان النفايات وتلويثا للتربة والهواء والغذاء، إذ وصل حجم نفايات العام الماضي إلى 30 ألف طن 80% منها تركزت في الخمسة الأيام الخاصة بالحج في المشاعر المقدسة. وكشفت دراسة مسحية دخول 70 مليون قارورة مياه صحية للمشاعر المقدسة خلال مواسم الحج عبر مليوني كرتون، ما ضاعف من كمية النفايات التي يتم رفعها سنويا، إلى جانب نحو 45% من المواد العضوية.
وطبقا للأستاذ المشارك في جامعة الملك عبدالعزيز في قسم التقنية الحيوية للملوثات البيئية الدكتورة ماجدة أبوراس، فإن المرحلة الأولى من الدراسة العلمية «حج بلا نفايات» تعتبر مرحلة أولى لمشروع الحج الأخضر. وأضافت أن الأنشطة اليومية في المشاعر تؤثر سلبا على البيئة وتنتج أطنان النفايات وتلويثا للتربة والهواء والغذاء، إذ وصل حجم نفايات العام الماضي إلى 30 ألف طن 80% منها تركزت في الخمسة الأيام الخاصة بالحج في المشاعر المقدسة. وكشفت دراسة مسحية دخول 70 مليون قارورة مياه صحية للمشاعر المقدسة خلال مواسم الحج عبر مليوني كرتون، ما ضاعف من كمية النفايات التي يتم رفعها سنويا، إلى جانب نحو 45% من المواد العضوية.