استغرقت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ما يقارب الثلاث ساعات لتكمل استبدال كسوة الكعبة المشرفة بسواعد وطنية يصل عددها إلى 160 صانعاً وفنياً باشروا مهمتهم بكل احترافية عقب صلاة فجر اليوم (الاثنين)، كاسرين الوقت المنجز فيه المهمة في العام الماضي الذي بلغ ثلاث ساعات ونصفاً.
وراعت الرئاسة مع السرعة في إتمام المهمة، سلامة الإجراءات وجودة الأداء والحرص على الوقت والمكان المحددين مع زيادة عدد الرافعات وتأمين وسائل السلامة لكل المشاركين في المهمة، وبكل سلاسة جرى تجهيز ونقل الكسوة الجديدة قبل صلاة الفجر إلى المسجد الحرام بواسطة سيارة مستحدثة ومجهزة لهذا الغرض.
ويبلغ ارتفاع الكعبة المشرفة 14 متراً، كما يبلغ ضلع الكعبة بين الركنين 11 متراً ومن جهة الملتزم 12.5 متر أما من جهة حجر إسماعيل 10.5 متر ومن جهة باب إبراهيم 13 متراً.
ويستخدم في صناعة الكسوة 670 كيلوغراما من الحرير، و120 كيلوغراما من الذهب، و100 كيلوغرام من الفضة، ويتكون متر الحرير الواحد من 100 ألف خيط، كما يبلغ الوزن الإجمالي للكسوة 1150 كيلوغراما، أنتجتها 23 مكينة من أحدث المكائن.
وتولي الرئاسة العامة لشئون الحرمين كسوة الكعبة المشرفة عناية واهتماما بالغين على مدار العام، وذلك امتداداً لاهتمام ورعاية خادم الحرمين الشريفين بالحرمين الشريفين ومرافقهما عامة وبالكعبة المشرفة خاصة.
وبهذه المناسبة شكر الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبدالعزيز السديس، الله عز وجل على عونه وتوفيقه في خدمة بيته الحرام والقيام بجميع شؤونه، رفعاً الشكر الجزيل والدعاء الوفير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود على ما بذل ويبذل من العناية والرعاية والاهتمام للحرمين الشريفين وشؤونهما.
وراعت الرئاسة مع السرعة في إتمام المهمة، سلامة الإجراءات وجودة الأداء والحرص على الوقت والمكان المحددين مع زيادة عدد الرافعات وتأمين وسائل السلامة لكل المشاركين في المهمة، وبكل سلاسة جرى تجهيز ونقل الكسوة الجديدة قبل صلاة الفجر إلى المسجد الحرام بواسطة سيارة مستحدثة ومجهزة لهذا الغرض.
ويبلغ ارتفاع الكعبة المشرفة 14 متراً، كما يبلغ ضلع الكعبة بين الركنين 11 متراً ومن جهة الملتزم 12.5 متر أما من جهة حجر إسماعيل 10.5 متر ومن جهة باب إبراهيم 13 متراً.
ويستخدم في صناعة الكسوة 670 كيلوغراما من الحرير، و120 كيلوغراما من الذهب، و100 كيلوغرام من الفضة، ويتكون متر الحرير الواحد من 100 ألف خيط، كما يبلغ الوزن الإجمالي للكسوة 1150 كيلوغراما، أنتجتها 23 مكينة من أحدث المكائن.
وتولي الرئاسة العامة لشئون الحرمين كسوة الكعبة المشرفة عناية واهتماما بالغين على مدار العام، وذلك امتداداً لاهتمام ورعاية خادم الحرمين الشريفين بالحرمين الشريفين ومرافقهما عامة وبالكعبة المشرفة خاصة.
وبهذه المناسبة شكر الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبدالعزيز السديس، الله عز وجل على عونه وتوفيقه في خدمة بيته الحرام والقيام بجميع شؤونه، رفعاً الشكر الجزيل والدعاء الوفير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود على ما بذل ويبذل من العناية والرعاية والاهتمام للحرمين الشريفين وشؤونهما.