تواصل الأمانة العامة لبرنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة بوزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد تنفيذ مهماتها لضيوف البرنامج لموسم حج هذا العام والذين يقدرون بـ2000 حاج بواقع 1000 حاج من ذوي شهداء فلسطين، و1000 حاج آخرين من ذوي الشهداء والمصابين من الجيش والشرطة المصرية، ليصل إجمالي المستفيدين من البرنامج منذ انطلاقه إلى أكثر من 20 ألف حاج فلسطيني، بينما يبلغ عدد الحجاج المصريين 2000 حاج بعد انطلاق البرنامج العام الماضي.
ويحظى البرنامج بدعم كبير من قبل القيادة الرشيدة منذ انطلاقه عبر السنوات الماضية بتنفيذ متقن وعمل دؤوب لإظهاره بأعلى المستويات، وتحقيق التطلعات المنشودة منه، وتسهيل أمور الضيوف وتحقيق الطمأنينة وكافة سبل الراحة لهم لتأدية مناسكهم، في ظل الدعم غير المحدود والتعاون المثمر من القطاعات كافة لتحقيق رسالة البرنامج السامية التي تهدف إلى تيسير خدمات الحج والعمرة لضيوف خادم الحرمين الشريفين على أكمل وجه، وتقديم الخدمات كافة للضيوف، حتى يتموا حجهم وعمرتهم ويعودوا إلى بلادهم، كحلقة من سلسلة طويلة تمثل الجهود المباركة والمبادرات غير المسبوقة في سبيل خدمة هذا الدين والأمة الإسلامية.
ومنذ تأسيس برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين قبل أكثر من 20 عاماً ولازال يرقى ويزداد تألقاً وإبداعاً، حيث عكفت وزارة الشؤون الإسلامية على تطويره كل عام بما يتواكب مع رؤيتها وإستراتيجيتها التطويرية له للمساهمة في الحفاظ على جودة العمل، وبذل كل طاقتها وقدرتها في تحقيق أعلى مستويات الضيافة، فضلا عن التطور في المهمات التي تنفذها، خصوصاً بعد صدور الأمر السامي بإسناد عدد من برامج الاستضافة إلى هذه الوزارة إشرافاً وتنفيذاً فيما يحظى بإشادة واسعة من مختلف وسائل الإعلام المحلية والعالمية، إضافةً إلى المستضافين أنفسهم الذين استضيفوا في الأعوام الماضية من مختلف دول العالم.
ويستهدف البرنامج استيعاب التوسع في أعمال وبرامج الاستضافة، وتحقيق التميز في إنفاذ البرنامج على أعلى المستويات، وإبراز الدور الريادي لحكومة خادم الحرمين الشريفين في خدمة الإسلام والمسلمين، وما توليه بلادنا من أهمية كبرى للحرمين الشريفين، وما تقدمه من خدمات جليلة للإسلام والمسلمين، من منطلق واحد وهدف سامي يتمثل في أن خدمة ضيوف الرحمن شرف كبير ومسؤولية عظيمة يرجى بها ثواب الدنيا والآخرة، وتحقق تطلعات المقام السامي في رعاية ضيوفه، وتقديم عناية وضيافة خاصة لهم.
يذكر أن عدد العاملين الذين يعملون على راحة ضيوف خادم الحرمين الشريفين يتجاوز 3000 عامل من الوزارة والجهات المساندة لها، غالبيتهم العظمى سعوديون، فيما يتكون البرنامج من لجان متخصصة تخدم الضيوف في كل المجالات، وعلى رأسها اللجنة التنفيذية التي تشرف على لجنة الاستقبال ولجنة النقل ولجنة الإعاشة ولجنة المشاعر، إضافة إلى اللجنة الإعلامية واللجنة الثقافية، واللجنة الشرعية، واللجنة الطبية، والتي تتفرع من هذه اللجان أقسام متعددة.
ويحظى البرنامج بدعم كبير من قبل القيادة الرشيدة منذ انطلاقه عبر السنوات الماضية بتنفيذ متقن وعمل دؤوب لإظهاره بأعلى المستويات، وتحقيق التطلعات المنشودة منه، وتسهيل أمور الضيوف وتحقيق الطمأنينة وكافة سبل الراحة لهم لتأدية مناسكهم، في ظل الدعم غير المحدود والتعاون المثمر من القطاعات كافة لتحقيق رسالة البرنامج السامية التي تهدف إلى تيسير خدمات الحج والعمرة لضيوف خادم الحرمين الشريفين على أكمل وجه، وتقديم الخدمات كافة للضيوف، حتى يتموا حجهم وعمرتهم ويعودوا إلى بلادهم، كحلقة من سلسلة طويلة تمثل الجهود المباركة والمبادرات غير المسبوقة في سبيل خدمة هذا الدين والأمة الإسلامية.
ومنذ تأسيس برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين قبل أكثر من 20 عاماً ولازال يرقى ويزداد تألقاً وإبداعاً، حيث عكفت وزارة الشؤون الإسلامية على تطويره كل عام بما يتواكب مع رؤيتها وإستراتيجيتها التطويرية له للمساهمة في الحفاظ على جودة العمل، وبذل كل طاقتها وقدرتها في تحقيق أعلى مستويات الضيافة، فضلا عن التطور في المهمات التي تنفذها، خصوصاً بعد صدور الأمر السامي بإسناد عدد من برامج الاستضافة إلى هذه الوزارة إشرافاً وتنفيذاً فيما يحظى بإشادة واسعة من مختلف وسائل الإعلام المحلية والعالمية، إضافةً إلى المستضافين أنفسهم الذين استضيفوا في الأعوام الماضية من مختلف دول العالم.
ويستهدف البرنامج استيعاب التوسع في أعمال وبرامج الاستضافة، وتحقيق التميز في إنفاذ البرنامج على أعلى المستويات، وإبراز الدور الريادي لحكومة خادم الحرمين الشريفين في خدمة الإسلام والمسلمين، وما توليه بلادنا من أهمية كبرى للحرمين الشريفين، وما تقدمه من خدمات جليلة للإسلام والمسلمين، من منطلق واحد وهدف سامي يتمثل في أن خدمة ضيوف الرحمن شرف كبير ومسؤولية عظيمة يرجى بها ثواب الدنيا والآخرة، وتحقق تطلعات المقام السامي في رعاية ضيوفه، وتقديم عناية وضيافة خاصة لهم.
يذكر أن عدد العاملين الذين يعملون على راحة ضيوف خادم الحرمين الشريفين يتجاوز 3000 عامل من الوزارة والجهات المساندة لها، غالبيتهم العظمى سعوديون، فيما يتكون البرنامج من لجان متخصصة تخدم الضيوف في كل المجالات، وعلى رأسها اللجنة التنفيذية التي تشرف على لجنة الاستقبال ولجنة النقل ولجنة الإعاشة ولجنة المشاعر، إضافة إلى اللجنة الإعلامية واللجنة الثقافية، واللجنة الشرعية، واللجنة الطبية، والتي تتفرع من هذه اللجان أقسام متعددة.