أكد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ أن من فضل الله سبحانه وتعالى على هذه البلاد الطاهرة أن جعل ولايتها في يد خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده، اللذين قاما بتهيئة المشاعر المقدسة لتيسير أعمال الحج لتهيئة الفرصة لضيوف الرحمن ليؤدوا مناسكهم بيسر وسهولة.
وقال الدكتور آل الشيخ في تصريح لوكالة الأنباء السعودية: «إن وزارة الشؤون الإسلامية ضمن منظومة متكاملة تقوم على رعاية حجاج بيت الله الحرام وتيسير حجهم، وذلك بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وبمتابعة مستمرة من لي العهد، حيث كانت المتابعة المستمرة لتنفيذ التوجيهات الأثر البالغ في نجاح هذا الموسم».
وأوضح الدكتور آل الشيخ أن وزارة الشؤون الإسلامية تقوم ولله الحمد بأعمال جليلة وكثيرة لخدمة ضيوف الرحمن، ومنها النشاط الدعوي والتوعوي بأسلوب معتدل لا تطرف فيه ولا غلو، وسطي المنهج، مستعينة بنخبة من كبار العلماء ومنسوبي القضاء ورؤساء المحاكم بعد الاستعانه بوزارة العدل التي رشحت مجموعة من القضاة لتوعية وإرشاد الحجاج.
وأفاد الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ بأن لدى وزارة الشؤون الإسلامية مجموعة من العلماء والدعاة يسهمون ويشاركون على مدار الساعة في توعية الحجيج منذ بداية موسم الحج، وعددهم 1100 داعية جميعهم نخبة من العلماء والمشايخ الأجلاء وأساتذة الجامعة والمشائخ الذين عرفوا بالمنهج المعتدل الوسطي الذي لا تطرف فيه ولا غلو، لتوعية ضيوف الرحمن.
وأبان الدكتور آل الشيخ أنه تم وضع رقم مجاني للاتصال به ممن يحتاج إلى الإرشاد والتوجيه الشرعي، يقوم عليه نخبة من العلماء يجيبون على جميع المكالمات الواردة شرعياً، مشيراً إلى أنه تم نشر مجموعة كبيرة ومتنوعة من المناشط الدعوية شملت المحاضرات والدروس في المساجد وتجمعات الحجاج ومع حملات الحج، وفي المساجد الرئيسية في مكة ومنى، حيث كان لها بالغ الأثر في توعية الكثير من الحجاج.
ولفت الدكتور آل الشيخ إلى أن تلك المناشط ركزت على التوحيد والمنهج المعتدل ومحاولة إيصال هذا الفكر المعتدل إلى الحجاج، وبفضل الله كان هناك قبول من كثير من الحجاج.
وأكد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد أنه تم تسخير الجهود لتذليل المعوقات العقبات التي قد تعترض العاملين ليقدموا خدماتهم لضيوف الرحمن ليؤدوا نسكهم بكل يسر وسهولة.
وقدم الدكتور آل الشيخ شكره وتقديره لوكالة الأنباء السعودية والقائمين عليها على جهودهم المميزة لإبراز مناشط وجهود جميع الجهات الحكومية المشاركة في موسم حج هذا العام، وما تتميز به من سرعة ودقة في نشر الأخباروتوثيق حركة الحجاج أثناء أداء نسكهم.
وختم الدكتور آل الشيخ قائلاً «الحمد لله الذي سهل لكم ويسر الحج لحجاج بيت الله الحرام، والحمد لله على ما رئيتم من يسر وسهولة وطمأنيئة وسكينة في هذه البلاد المباركة المملكة العربية السعودية، وبفضل من الله ثم فضل خادم الحرمين الشريفين وبمتابعة ولي عهده»، مثمنًا ما تميز به الحج من سكينة وسلاسة والتنقل بين المشاعر المقدسة، التي جاءت بفضل الله ثم بالدور الكبير للمشاريع الجبارة التي تنفذها الحكومة الرشيدة، إلى جانب تهيئة المساكن والمواقع لحجاج بيت الله الحرام.
وقال الدكتور آل الشيخ في تصريح لوكالة الأنباء السعودية: «إن وزارة الشؤون الإسلامية ضمن منظومة متكاملة تقوم على رعاية حجاج بيت الله الحرام وتيسير حجهم، وذلك بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وبمتابعة مستمرة من لي العهد، حيث كانت المتابعة المستمرة لتنفيذ التوجيهات الأثر البالغ في نجاح هذا الموسم».
وأوضح الدكتور آل الشيخ أن وزارة الشؤون الإسلامية تقوم ولله الحمد بأعمال جليلة وكثيرة لخدمة ضيوف الرحمن، ومنها النشاط الدعوي والتوعوي بأسلوب معتدل لا تطرف فيه ولا غلو، وسطي المنهج، مستعينة بنخبة من كبار العلماء ومنسوبي القضاء ورؤساء المحاكم بعد الاستعانه بوزارة العدل التي رشحت مجموعة من القضاة لتوعية وإرشاد الحجاج.
وأفاد الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ بأن لدى وزارة الشؤون الإسلامية مجموعة من العلماء والدعاة يسهمون ويشاركون على مدار الساعة في توعية الحجيج منذ بداية موسم الحج، وعددهم 1100 داعية جميعهم نخبة من العلماء والمشايخ الأجلاء وأساتذة الجامعة والمشائخ الذين عرفوا بالمنهج المعتدل الوسطي الذي لا تطرف فيه ولا غلو، لتوعية ضيوف الرحمن.
وأبان الدكتور آل الشيخ أنه تم وضع رقم مجاني للاتصال به ممن يحتاج إلى الإرشاد والتوجيه الشرعي، يقوم عليه نخبة من العلماء يجيبون على جميع المكالمات الواردة شرعياً، مشيراً إلى أنه تم نشر مجموعة كبيرة ومتنوعة من المناشط الدعوية شملت المحاضرات والدروس في المساجد وتجمعات الحجاج ومع حملات الحج، وفي المساجد الرئيسية في مكة ومنى، حيث كان لها بالغ الأثر في توعية الكثير من الحجاج.
ولفت الدكتور آل الشيخ إلى أن تلك المناشط ركزت على التوحيد والمنهج المعتدل ومحاولة إيصال هذا الفكر المعتدل إلى الحجاج، وبفضل الله كان هناك قبول من كثير من الحجاج.
وأكد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد أنه تم تسخير الجهود لتذليل المعوقات العقبات التي قد تعترض العاملين ليقدموا خدماتهم لضيوف الرحمن ليؤدوا نسكهم بكل يسر وسهولة.
وقدم الدكتور آل الشيخ شكره وتقديره لوكالة الأنباء السعودية والقائمين عليها على جهودهم المميزة لإبراز مناشط وجهود جميع الجهات الحكومية المشاركة في موسم حج هذا العام، وما تتميز به من سرعة ودقة في نشر الأخباروتوثيق حركة الحجاج أثناء أداء نسكهم.
وختم الدكتور آل الشيخ قائلاً «الحمد لله الذي سهل لكم ويسر الحج لحجاج بيت الله الحرام، والحمد لله على ما رئيتم من يسر وسهولة وطمأنيئة وسكينة في هذه البلاد المباركة المملكة العربية السعودية، وبفضل من الله ثم فضل خادم الحرمين الشريفين وبمتابعة ولي عهده»، مثمنًا ما تميز به الحج من سكينة وسلاسة والتنقل بين المشاعر المقدسة، التي جاءت بفضل الله ثم بالدور الكبير للمشاريع الجبارة التي تنفذها الحكومة الرشيدة، إلى جانب تهيئة المساكن والمواقع لحجاج بيت الله الحرام.