واصلت الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة تسخير جميع إمكانياتها في رصد حالة الطقس وجودة الهواء في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة, وتزويد الجهات المختصة بالبيانات المحدثة بشكل مستمر.
وأكد المشرف على أعمال الحج بالهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة وليد الحجيلي, أن الهيئة تعمل على متابعة طقس وبيئة الحرم على مدى الـ 24 ساعة من خلال 4 محطات متقدمة, بهدف تزويد الجهات المعنية بمقاييس جودة الهواء وحالة الطقس داخل وحول الحرم لتتمكن الجهات المعنية من وضع الخطط المناسبة ضمانا لسلامة الحجيج خاصة عند الطواف والسعي.
وأضاف الحجيلي أن ذلك يأتي في إطار قيام الهيئة بدورها بالرصد والمتابعة المستمرة للعناصر والعوامل الجوية المؤثرة في حالة الغلاف الجوي، وكذلك قياس جودة العناصر ذات التأثير على الصحة في الهواء المحيط التي تشمل غازات أول أكسيد الكربون وثاني أكسيد النتروجين والأوزون الأرضي وثاني أكسيد الكبريت وذرات الغبار.
ولفت المشرف على أعمال الحج بالهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة النظر إلى أن تحليل تلك العناصر والعوامل والحالات الجوية يتم وفق الطرق العلمية وإصدار التنويهات والتنبيهات والتحذيرات وفق منظومة الإنذار المبكر للجهات الحكومية ذات العلاقة ولمختلف شرائح المجتمع، حسب الحاجة وعلى كافة مناطق المملكة، قبل حدوث تلك الظواهر بوقت كاف لوضع الخطط المبكرة للاستجابة والتقليل من الآثار السلبية لا قدر الله.
وكانت الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة قد أعدت خطة متكاملة لتقديم خدماتها لضيوف الرحمن بالتعاون مع الأجهزة والقطاعات الحكومية والأهلية خلال موسم الحج، في ظل التوجيهات الكريمة من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بتوفير كافة الإمكانيات وتقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن.
وأكد المشرف على أعمال الحج بالهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة وليد الحجيلي, أن الهيئة تعمل على متابعة طقس وبيئة الحرم على مدى الـ 24 ساعة من خلال 4 محطات متقدمة, بهدف تزويد الجهات المعنية بمقاييس جودة الهواء وحالة الطقس داخل وحول الحرم لتتمكن الجهات المعنية من وضع الخطط المناسبة ضمانا لسلامة الحجيج خاصة عند الطواف والسعي.
وأضاف الحجيلي أن ذلك يأتي في إطار قيام الهيئة بدورها بالرصد والمتابعة المستمرة للعناصر والعوامل الجوية المؤثرة في حالة الغلاف الجوي، وكذلك قياس جودة العناصر ذات التأثير على الصحة في الهواء المحيط التي تشمل غازات أول أكسيد الكربون وثاني أكسيد النتروجين والأوزون الأرضي وثاني أكسيد الكبريت وذرات الغبار.
ولفت المشرف على أعمال الحج بالهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة النظر إلى أن تحليل تلك العناصر والعوامل والحالات الجوية يتم وفق الطرق العلمية وإصدار التنويهات والتنبيهات والتحذيرات وفق منظومة الإنذار المبكر للجهات الحكومية ذات العلاقة ولمختلف شرائح المجتمع، حسب الحاجة وعلى كافة مناطق المملكة، قبل حدوث تلك الظواهر بوقت كاف لوضع الخطط المبكرة للاستجابة والتقليل من الآثار السلبية لا قدر الله.
وكانت الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة قد أعدت خطة متكاملة لتقديم خدماتها لضيوف الرحمن بالتعاون مع الأجهزة والقطاعات الحكومية والأهلية خلال موسم الحج، في ظل التوجيهات الكريمة من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بتوفير كافة الإمكانيات وتقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن.