أشاد الأمين العام لمجلس التعاون الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني بالجهود الكبيرة التي بذلتها المملكة العربية السعودية لإنجاح موسم الحج لهذا العام، وما وفرته من إمكانات لضمان الأمان والراحة والاطمئنان لحجاج بيت الله الحرام.
وعبر الزياني في تصريح لوكالة الأنباء السعودية عن بالغ الامتنان والاعتزاز بما يوليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وحكومته الرشيدة، من رعاية واهتمام بضيوف الرحمن من أبناء الأمة الاسلامية لأداء فريضتهم المقدسة في أجواء إيمانية مطمئنة وبكل يسر وسهولة وأمان، مؤكدا أن العالم تابع بإعجاب وتقدير كبيرين ما تبذله حكومة خادم الحرمين الشريفين من جهود عظيمة وإجراءات منسقة متطورة لاستقبال حجاج بيت الله الحرام الذين بلغ عددهم في هذا العام أكثر من مليونين و300 ألف حاج.
وأشاد الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني بما اعتمدته حكومة خادم الحرمين الشريفين من خطط تنفيذية طموحة في مختلف المجالات الأمنية والصحية والتموينية والإعلامية، وما وفرته الأجهزة ذات العلاقة من إمكانات عديدة وطاقات بشرية مؤهلة ومتخصصة لدعم وتسهيل أداء حجاج بيت الله الحرام لهذه الشعيرة العظيمة، ما كان له أبلغ الأثر في خلو موسم الحج لهذا العام من أية حوادث تذكر، مؤكدا أن المملكة العربية السعودية ستظل بعون الله وتأييده وبفضل جهود قيادتها الحكيمة الدولة الإسلامية الرائدة والقائدة التي تبرهن في كل عام حرصها وعزمها على رعاية ضيوف الرحمن وتذليل كافة الصعوبات أمامهم لتسهيل أداء شعائرهم بكل سهولة وأمان.
ورفع الأمين العام لمجلس التعاون أصدق التهاني والتبريكات الى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، وإلى ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وإلى جميع الأجهزة المعنية لما تحقق من نجاح كبير في موسم حج هذا العام، داعيا الله عز وجل أن يوفق جهود القيادة الرشيدة لتحقيق مزيد من العزة والمنعة والرخاء للمملكة وشعبها الكريم وللأمة الاسلامية جمعاء.
وعبر الزياني في تصريح لوكالة الأنباء السعودية عن بالغ الامتنان والاعتزاز بما يوليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وحكومته الرشيدة، من رعاية واهتمام بضيوف الرحمن من أبناء الأمة الاسلامية لأداء فريضتهم المقدسة في أجواء إيمانية مطمئنة وبكل يسر وسهولة وأمان، مؤكدا أن العالم تابع بإعجاب وتقدير كبيرين ما تبذله حكومة خادم الحرمين الشريفين من جهود عظيمة وإجراءات منسقة متطورة لاستقبال حجاج بيت الله الحرام الذين بلغ عددهم في هذا العام أكثر من مليونين و300 ألف حاج.
وأشاد الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني بما اعتمدته حكومة خادم الحرمين الشريفين من خطط تنفيذية طموحة في مختلف المجالات الأمنية والصحية والتموينية والإعلامية، وما وفرته الأجهزة ذات العلاقة من إمكانات عديدة وطاقات بشرية مؤهلة ومتخصصة لدعم وتسهيل أداء حجاج بيت الله الحرام لهذه الشعيرة العظيمة، ما كان له أبلغ الأثر في خلو موسم الحج لهذا العام من أية حوادث تذكر، مؤكدا أن المملكة العربية السعودية ستظل بعون الله وتأييده وبفضل جهود قيادتها الحكيمة الدولة الإسلامية الرائدة والقائدة التي تبرهن في كل عام حرصها وعزمها على رعاية ضيوف الرحمن وتذليل كافة الصعوبات أمامهم لتسهيل أداء شعائرهم بكل سهولة وأمان.
ورفع الأمين العام لمجلس التعاون أصدق التهاني والتبريكات الى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، وإلى ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وإلى جميع الأجهزة المعنية لما تحقق من نجاح كبير في موسم حج هذا العام، داعيا الله عز وجل أن يوفق جهود القيادة الرشيدة لتحقيق مزيد من العزة والمنعة والرخاء للمملكة وشعبها الكريم وللأمة الاسلامية جمعاء.