كشف وزير وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي زيادة إنتاج قطاع المياه ممثلاً بالمؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة، وقطاع توزيع المياه ممثلاً في شركة المياه الوطنية، الإمداد لكميات المياه الواردة إلى مكة المكرمة والمشاعر المقدسة خلال أوقات الذروة مقارنة بالموسم الماضي لتصل إلى 912 ألف متر مكعب يومياً للمرة الأولى مقارنة بالأعوام السابقة، وكذلك تم الوصول إلى مستويات قياسية بالتوزيع مقارنة بالموسم الماضي بلغت في أوقات الذروة 935 ألف متر مكعب من المياه يومياً، مشيراً إلى أن إجمالي كمية المياه التي تم ضخها في المشاعر المقدسة ومكة المكرمة بلغت نحو 40 مليون متر مكعب منذ بداية ذي القعدة، وعمل فيها أكثر من 3500 موظف لخدمة الحجيج في خدمات توزيع المياه.
وأعلن وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي، نجاح الخطط التشغيلية لموسم حج 1439 في جميع القطاعات العاملة في منظومة البيئة والمياه والزراعة في المشاعر المقدسة ومكة المكرمة التي شملت قطاع الزراعة والثروة الحيوانية، والمؤسسة العامة للحبوب، وقطاع إنتاج وتوزيع المياه ممثلاً بالمؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة وشركة المياه الوطنية، إضافة إلى قطاع البيئة ممثلا بالهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة.
ورفع الفضلي التهنئة والشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بمناسبة نجاح موسم حج هذا العام 1439، مثمناً دعم القيادة المستمر لجميع هذه القطاعات خلال الموسم، داعياً الله أن يجعل ما قدموه من دعم في ميزان حسناتهم، وأن يثيب جميع العاملين على جهودهم في خدمة الحجيج.
وأوضح الفضلي أن الوزارة جندت أطباءها البيطريين وفرقها البيطرية خلال موسم الحج لفحص أكثر من مليوني رأس من المواشي دخلت مكة المكرمة والمشاعر المقدسة دون أية أمراض محجرية -ولله الحمد-، كما عملت فرق مكافحة نواقل الأمراض بمكافحة نواقل مرض حمى الضنك خارج النطاق العمراني في المشاعر المقدسة، وعرفة ومزدلفة، علاوة على أكثر من 245 موقعاً للمزارع و443 موقع مرمى ومستنقعات و326 موقع حظائر حول العاصمة المقدسة تمت تغطيتها بالرش الأرضي، بإجمالي مساحة بلغت 3250 هكتارا تمت تغطيتها بالرش الجوي.
وأفاد الفضلي بأن الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة جندت خلال موسم الحج جميع إمكاناتها لمراقبة الطقس وتقديم التوقعات الجوية من خلال أقمار صناعية ورادارات مباشرة، تشرف عليها سبع فرق تفتيش نفذت 370 زيارة، وأصدرت نحو 172 إشعار مراجعة، علاوة على 10 محطات أوتوماتيكية في المشاعر ومكة المكرمة وخمس محطات أخرى في المدينة المنورة، تعمل على مدار الساعة لرصد الأجواء، وتقدم معلوماتها الأرصادية للجهات المختصة والحجاج، لتنفيذ حركة تنقلات الحجاج من خلاله والاستفادة من الأوقات المناسبة، من خلال مركز إعلامي وتوعوي يعمل على مدار الساعة بأربع لغات مختلفة، وتمت هذه الإنجازات بجهود أكثر من 154 موظفاً في القطاع.
وأكد الفضلي أن المؤسسة العامة للحبوب، وفرت حاجات شركات المطاحن من القمح المخصص لإنتاج الدقيق، التي بدورها قامت شركة المطاحن الأولى والثالثة بضخ أكثر 1.3 مليون كيس دقيق (ما يعادل 58.5 ألف طن من الدقيق) خلال موسم الحج لخدمة الحجيج في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، وأكثر من 800 ألف كيس احتياطي بمستودعات الشركتين في جدة والجموم لضخها عند الحاجة في أي وقت، إضافة إلى استكمال استعداد شركة المطاحن الرابعة بالمدينة المنورة لتوفير كامل الحاجات من الدقيق لخدمة الزائرين بمشيئة الله.
وأعلن وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي، نجاح الخطط التشغيلية لموسم حج 1439 في جميع القطاعات العاملة في منظومة البيئة والمياه والزراعة في المشاعر المقدسة ومكة المكرمة التي شملت قطاع الزراعة والثروة الحيوانية، والمؤسسة العامة للحبوب، وقطاع إنتاج وتوزيع المياه ممثلاً بالمؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة وشركة المياه الوطنية، إضافة إلى قطاع البيئة ممثلا بالهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة.
ورفع الفضلي التهنئة والشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بمناسبة نجاح موسم حج هذا العام 1439، مثمناً دعم القيادة المستمر لجميع هذه القطاعات خلال الموسم، داعياً الله أن يجعل ما قدموه من دعم في ميزان حسناتهم، وأن يثيب جميع العاملين على جهودهم في خدمة الحجيج.
وأوضح الفضلي أن الوزارة جندت أطباءها البيطريين وفرقها البيطرية خلال موسم الحج لفحص أكثر من مليوني رأس من المواشي دخلت مكة المكرمة والمشاعر المقدسة دون أية أمراض محجرية -ولله الحمد-، كما عملت فرق مكافحة نواقل الأمراض بمكافحة نواقل مرض حمى الضنك خارج النطاق العمراني في المشاعر المقدسة، وعرفة ومزدلفة، علاوة على أكثر من 245 موقعاً للمزارع و443 موقع مرمى ومستنقعات و326 موقع حظائر حول العاصمة المقدسة تمت تغطيتها بالرش الأرضي، بإجمالي مساحة بلغت 3250 هكتارا تمت تغطيتها بالرش الجوي.
وأفاد الفضلي بأن الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة جندت خلال موسم الحج جميع إمكاناتها لمراقبة الطقس وتقديم التوقعات الجوية من خلال أقمار صناعية ورادارات مباشرة، تشرف عليها سبع فرق تفتيش نفذت 370 زيارة، وأصدرت نحو 172 إشعار مراجعة، علاوة على 10 محطات أوتوماتيكية في المشاعر ومكة المكرمة وخمس محطات أخرى في المدينة المنورة، تعمل على مدار الساعة لرصد الأجواء، وتقدم معلوماتها الأرصادية للجهات المختصة والحجاج، لتنفيذ حركة تنقلات الحجاج من خلاله والاستفادة من الأوقات المناسبة، من خلال مركز إعلامي وتوعوي يعمل على مدار الساعة بأربع لغات مختلفة، وتمت هذه الإنجازات بجهود أكثر من 154 موظفاً في القطاع.
وأكد الفضلي أن المؤسسة العامة للحبوب، وفرت حاجات شركات المطاحن من القمح المخصص لإنتاج الدقيق، التي بدورها قامت شركة المطاحن الأولى والثالثة بضخ أكثر 1.3 مليون كيس دقيق (ما يعادل 58.5 ألف طن من الدقيق) خلال موسم الحج لخدمة الحجيج في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، وأكثر من 800 ألف كيس احتياطي بمستودعات الشركتين في جدة والجموم لضخها عند الحاجة في أي وقت، إضافة إلى استكمال استعداد شركة المطاحن الرابعة بالمدينة المنورة لتوفير كامل الحاجات من الدقيق لخدمة الزائرين بمشيئة الله.