نسف الواقع قلق حجاج كندا من أنهم موعودون بموسم ستلقي الأزمة الدبلوماسية بين بلادهم والمملكة بظلالها عليهم، فبعد أن حطت رحالهم في الأراضي السعودية فوجئوا بحفاوة الاستقبال ورحابة الصدر، إذ كانت الورود والهدايا محمولة بأيدي المتطوعين وباستقبال حافل دفع الكنديين إلى أن تمنوا أن تنقشع غمامة الأزمة الدبلوماسية بين السعودية وكندا بأسرع وقت.
وأوضح مؤسس المعهد الإسلامي للحوار بين الأديان في كندا الدكتور منير القاسم لـ «عكاظ»، أن المملكة العربية السعودية هي منار العالم الإسلامي.
وأضاف في كل مرة نأتي إلى السعودية للعمرة أو للحج نجد التنظيم والخدمات المقدمة لنا وكأننا ننتظر في كل مرة شيئا جديدا، فاستقبلنا في مركز التفويج عند وصولنا مجموعة من المسؤولين والمتطوعين بالورود والهدايا وبابتسامة شرحت صدورنا، وستبقى السعودية هي قبلة العالم الإسلامي.
وأردف نشكر القائمين على الحج لما بذلوه من جهد من جهات حكومية وقطاعات خاصة، ونأمل من الله أن يجعل موسم الحج منبراً لتلاقي القلوب والأفكار، ونعود لما كنا عليه.
ومن جهته، أوضح الحاج خالد بركات (كندي من أصول مصرية) أن الحجاج الكنديين قبل وصولهم إلى المشاعر المقدسة كانوا متخوفين من تأثيرات الأزمة الدبلوماسية، بين المملكة وكندا، إلا أن الواقع كان مختلفا تماما، فلم نلحظ أي خلافات، وأدينا حجنا بكل يسر وسهولة.
وأضاف جهود القوات الأمنية كانت تساعدنا في كل مكان حتى وصل بهم الحال إلى رش الحجاج بالماء عند ارتفاع حرارة الأجواء عليهم.
من جهة أخرى، أكدت الحاجة الكندية نبيلة طفيل (من أصول كويتية) أن المملكة عملت على تقديم كل التسهيلات لحجاج بيت الله الحرام، مشيرة إلى أنها أدت فريضتها بكل يسر وسهولة ولم تجد أي ملاحظات سلبية في الحج وهذا مازاد حبها للمملكة، لتختم كلامها بالزغاريد «أحبكم يا أهل السعودية.. ألف الصلاة والسلام عليك يا حبيب الله محمد».
وأوضح مؤسس المعهد الإسلامي للحوار بين الأديان في كندا الدكتور منير القاسم لـ «عكاظ»، أن المملكة العربية السعودية هي منار العالم الإسلامي.
وأضاف في كل مرة نأتي إلى السعودية للعمرة أو للحج نجد التنظيم والخدمات المقدمة لنا وكأننا ننتظر في كل مرة شيئا جديدا، فاستقبلنا في مركز التفويج عند وصولنا مجموعة من المسؤولين والمتطوعين بالورود والهدايا وبابتسامة شرحت صدورنا، وستبقى السعودية هي قبلة العالم الإسلامي.
وأردف نشكر القائمين على الحج لما بذلوه من جهد من جهات حكومية وقطاعات خاصة، ونأمل من الله أن يجعل موسم الحج منبراً لتلاقي القلوب والأفكار، ونعود لما كنا عليه.
ومن جهته، أوضح الحاج خالد بركات (كندي من أصول مصرية) أن الحجاج الكنديين قبل وصولهم إلى المشاعر المقدسة كانوا متخوفين من تأثيرات الأزمة الدبلوماسية، بين المملكة وكندا، إلا أن الواقع كان مختلفا تماما، فلم نلحظ أي خلافات، وأدينا حجنا بكل يسر وسهولة.
وأضاف جهود القوات الأمنية كانت تساعدنا في كل مكان حتى وصل بهم الحال إلى رش الحجاج بالماء عند ارتفاع حرارة الأجواء عليهم.
من جهة أخرى، أكدت الحاجة الكندية نبيلة طفيل (من أصول كويتية) أن المملكة عملت على تقديم كل التسهيلات لحجاج بيت الله الحرام، مشيرة إلى أنها أدت فريضتها بكل يسر وسهولة ولم تجد أي ملاحظات سلبية في الحج وهذا مازاد حبها للمملكة، لتختم كلامها بالزغاريد «أحبكم يا أهل السعودية.. ألف الصلاة والسلام عليك يا حبيب الله محمد».