رحلة الحج ليست استثناءً من قاعدة «التحابب بالهدايا»؛ إذ يبحث الحجاج فور انتهائهم من أداء مناسكهم عن بعض الذكريات والهدايا التي تظل عالقة في ذاكرتهم. ويقول البائع مبارك، «معظم زبائني من العراقيين، ويقبلون على الساعات والاكسسوارات التي أبيعها، أما الحجاج القادمون من الفلبين فيحبون توثيق ذكرياتهم بشراء الكاميرات. ولاحظت «عكاظ» شغف الآسيويين بالمكسرات والحلويات فيما يفضل الأفارقة التعامل مع البسطات وشراء الحناء والأقمشة.