يتلمس وزير شؤون مجلس النواب المصري ورئيس مكتب شؤون حجاج مصر (البعثة الرسمية) المستشار عمر مروان الفوارق بين أول حجة أداها قبل 36 عاما في عام 1981، والحجة الثانية قبل 16 عاما عام 2002، وهذا العام.
ويجد الوزير المصري الذي رأس البعثة المصرية في العام الحالي الفوارق في كل شيء، مشددا على أن المملكة تصرف بلاحدود في سبيل تقديم خدمات مميزة لحجاج بيت الله الحرام.
ويؤكد المستشار مروان أن المملكة تقدم دعما لا محدود لضيوف الرحمن من خلال المشاريع العملاقة في المشاعر المقدسة والحرمين الشريفين.
وأضاف: «منذ قدومنا في المطار وجدنا تيسيرا للحجاج القادمين بكل سرعة وسهولة، حيث تم إنهاء الإجراءات دون مصاعب أو تأخير، وكان كل شيء على خير ما يرام». وزاد: نحن نقدر الزحام وكل هذه الملايين من الحجاج الذين يجتمعون في مكان واحد ويتجهون إلى وجهة واحدة، لذا طلبنا من حجاجنا احترام التعليمات التي تصدر والتقيد بها حفاظا على سلامتهم، وهو ما تم التأكيد عليه خلال اجتماعنا مع وزير الحج، ورئيس مؤسسة مطوفي حجاج الدول العربية المطوف المهندس عباس قطان. واعتبر وزير شؤون مجلس النواب المصري مراعاة المملكة للمذاهب في هذا العام، بالأمر اللافت لتقليل الزحام، وقال: «بالتأكيد التيسيرات والرخص في أداء المناسك من المحاور الرئيسة التي ركزت عليها البعثات المصرية، وكان لاستخدام الرخص الدينية العامل المهم في تقليل الزحام».
ويجد الوزير المصري الذي رأس البعثة المصرية في العام الحالي الفوارق في كل شيء، مشددا على أن المملكة تصرف بلاحدود في سبيل تقديم خدمات مميزة لحجاج بيت الله الحرام.
ويؤكد المستشار مروان أن المملكة تقدم دعما لا محدود لضيوف الرحمن من خلال المشاريع العملاقة في المشاعر المقدسة والحرمين الشريفين.
وأضاف: «منذ قدومنا في المطار وجدنا تيسيرا للحجاج القادمين بكل سرعة وسهولة، حيث تم إنهاء الإجراءات دون مصاعب أو تأخير، وكان كل شيء على خير ما يرام». وزاد: نحن نقدر الزحام وكل هذه الملايين من الحجاج الذين يجتمعون في مكان واحد ويتجهون إلى وجهة واحدة، لذا طلبنا من حجاجنا احترام التعليمات التي تصدر والتقيد بها حفاظا على سلامتهم، وهو ما تم التأكيد عليه خلال اجتماعنا مع وزير الحج، ورئيس مؤسسة مطوفي حجاج الدول العربية المطوف المهندس عباس قطان. واعتبر وزير شؤون مجلس النواب المصري مراعاة المملكة للمذاهب في هذا العام، بالأمر اللافت لتقليل الزحام، وقال: «بالتأكيد التيسيرات والرخص في أداء المناسك من المحاور الرئيسة التي ركزت عليها البعثات المصرية، وكان لاستخدام الرخص الدينية العامل المهم في تقليل الزحام».