حذر الموفد الخاص للأمم المتحدة إلى سورية ستافان دي مستورا، اليوم (الخميس)، من أن الأحياء الشرقية التي تسيطر عليها فصائل المعارضة في مدينة حلب قد يلحقها دمار تام بنهاية السنة، إذا ما استمر الهجوم العنيف الذي تنفذه القوات السورية بدعم من روسيا.
وقال دي مستورا لصحافيين في جنيف: "خلال شهرين أو شهرين ونصف كحد أقصى، قد يلحق الدمار التام بالأحياء الشرقية لحلب".